تقابلت أعيننا و صرخ ذئب دارك بالكلمة التي لم احسب حسابها رفيقة! كان دارك قد توسعت عينيه من الفرح و التملك بينما رفيقته كانت تنظر له ببرود رأى من عينيها طار قناع وجهها مع الهواء المتوتر بيننا و رأيت وجهها و نظرت لشفاها التي تتحرك تهمس بعض الكلمات و انا اجري إليها بكل سرعتي و لكن فات الاوان و لم تترك سوا التراب الذهبي وراءها بدأت الرواية تاريخ ٤/١١/٢٠٢١ التصنيف¬ رومنسيه مستذئبين سحر خيال خارق للطبيعة (اتمنى وضع النجمة على الفصول قبل قرأت الفصل هذا الشي يدعمني مرة الله يسعدكم) ______________:______________