ظنها الجميع كاي فصلية عادية تذهب لتتحمل الذل والالم والمهانة على يدي شيخ عرف عنه القوة والجبروت... لكن مالم يعرفه أحد انها لم تكن بأي فصلية عادية.. كانت انثى... متمردة.. قوية.. لايمكن لاي سلطة أذلالها او جعلها تركع أو تنزل دمعة واحد من عينيها.. هي كانت تجعل من الام درعاا تحتمي به.. أما هو فكان يكرهها أكثر من اي انثى بالعالم.. حتى أقسمت أن تجعله يركع بين يديها حاملا راية الاستسلام لسلطتها فكيف سيتعامل ذالك الشيخ القاسي مع تلك الفصلية المتمردة؟ وهل ستحقق قسمها؟... كل هذاا نعرفه برواية فصلية متمردة بقلمي أميمة قطب الرواية تختلف عن باقي روايات الفصلية الضعيفة التي تعودنا عليها أتمنى ان تعجبكم القصة تم نشر اول بارت منها 3 نوفمبر 2022.. أنتهت في الاربعاء 23 نوفمبر 2022 حصلت على 100k مشاهدة في 30يوما فقط.. يوم 2دجمبر 2022 ملاحظة مهمة 🚫🚫 : - ممنوع النسخ او نقل الرواية الاي موقع كان حتى لو كان الواتباد بدون اذن مني شخصيا .. تم تبليغ