لم تكن الحياة عادلة للجميع ......أو ربما السعادة لم تكن هبة للجميع فكيف يمكن أن يفرق بين توأمين لم يعيشا ثانية في هذا العالم ....لتنتهي القصة برمي إحداهما في بلد أجنبي تحت رحمة ذوين الدم الأسود لكن هل كانت حقا هذه النهاية العادلة للطفلة كاناليا إيفياس....النهاية التي رسمها والدها وزير القوات البحرية المكسيكية....من أجل صورته في بلد كالمكسيك صورته التي دمرت حياة الصغيرة ......صورته التي قتلت حب طفولتها ..... أصدقائها ....و توأمتها لكن هل كانت يوما حقا إيفياس ....أو ربما هناك سبب خلف نبذها من العائلة الأرستقراطية المكسيكية ..... " ارغب ان تبتسم انا لا شفتاي ... " " الدماء النقية عندما تزول يزول الضباب .. كمن لا يرغب برؤية الظلام الذي إحتوته تلك القطرات الآجورية " أندار بريداتور كاناليا إيفياس
10 parts