بينما تعتقد أمارا أنّها ستقضي سبعة أشهرٍ في إسبانيا من أجل الدراسة فحسب ثمّ تعود لروتينها اليوميّ في المملكة المتّحدة، يشاء القدر أن تتقاطع طرقها مع أندرو ليقعا بالحبّ بِشغف، و لكنّه لن يكون حبّاً عاديّاً أبداً، كَما لن يكون أندرو الشاب العاديّ الذي تظنّه. ♡♡~