هل تعرف ماهو شعور انك مطارد من قبل شحص مجهول!!! حسنا سأخبركم أنا أين ما تكون تجده يلاحقك لكن لا تراه
هل كان قلبي قاسيا ليكون هذا الهجر قدري ام اني مظلوم في بحر الحب وحدي.
هي جميلة جدا يركع الجمال لرأيتها مرحة تحب المزاح يحبها الناس حنونة
هو وسيم ق...
"لن اعتذر عن القسوة التي انا عليهاآ الآن لان لاآ احد اعتذر لي عندما كانوا السبب في هذا الخراآب💔" * * * * * لا تنسو فوت و كمونت👈 🌟🔥
توقفت الموسيقى و تجمدة جميع من الحركة حتى الأنفاس توقفة فقط الأعين تنظر هنا وهناك و ضربات القلب تخفق بجنون تسمع إلا اصوات أنفاسهم المضطربة ، ابتلع الرجل ريقه بصعوبة و هو ينظر إلى شاهين و إلى رجاله بخوف برغم من قلتهم و كثرة رجاله إلا أن الأمر مختلف فهم أقوى منهم بأضعاف و لا يهمهم كم من شخص ، نظر الى رجاله و أمرهم بأن يخفذو أسلحتهم تقدموا كلا من شاهين و عامر و لويس إليهما بعد أن اخفضوا أسلحتهم شاهين ببرودة :" هل تعرف من أنا أو اعرفك عن نفسي ؟ الخيار لك " الرجل برتجاف :" نن نعم اعرفك إذا كنت كذلك و لماذا تزعجني ؟" اراد الرجل ان يتكلم لكنه توقف عن الكلام حين صفعه على و جهه حتى سقط على الارض و انفه ينزف اخرجوا الجميع اسلحتهم و وجهوها الى بعضهم لم يهتهم شاهين بالفوض التي اثارها و تابع عمله . شاهين بصراخ :" عندما اتكلم لا يقاطعني احد او سيندم من اليوم الذي ولد لفيه " إلتفت الى عمه الذي كان متجمد في مكانه يحاول ابعاد نظراته منه تقدم منه خطوتين و ردف بغضب :" اغلقوا هذا المكان و لا اريد سماع احد فتحه ، وأنت ايها العم اتبعني ... انطلق سائق سيارته و معه عاكف و ترك عامر و لويس واقفين ينظرو اليه وثم الى مكان سيارتهم التي لا يعرفون إلى اين ذهبت فهم عامر انه شاهين قد لعب بهم إتصل بجليل بأن يأتيه بسيارة اخرى اقفل الخط و جاسوا على الكرسي الذي بقربهم
🌟 🌟 🌟 🌟 🌟 🌟 إستيضت سيدرا من نومها بعد ما رجعت من المستشفى فقط امضت ساعات و هي نائمة أبعدت الغطاء عنها و دخلت للحمام ... إرتدت فستان زهري عليه رسومات ورد و صفت شعرها ذيل حصان بعد ما انتهت تغير ملابسها نزلت الى الاسفل بخطوات هادئة و هي تنظر في انحاء المكان لعلها تجد مريم او سيليا أتاها صوت العم قائل بلهفة و هو يركض اليها بخوف :" ابنتي لماذا نزلتي و اتعبتي نفسك يجب عليك ان ترتاحي قليلا " ابتسمت اليه بلطف و مسكت بيده و قبلتها :" لا تقلي عمي انا بخير و بأفضل حال حين عدت الى عائلتي ، صحيح اين الجميع ؟" العم :" سوزان قد ذهبت لتشتري بعض الاغراض من السوق أما مريم و سيليا تركوك ترتحين و هم في بيوتهم " تغيرت ملامح سيدرا الى حزن بعد تذكرها توبيخ مريم لها و سيليا هي تعرترف كان قاسية في كلامها لكنه كل شئ قالتها على مصلحتهم و خوفهم عليهم ان تخصر احديهم لن تغفر لنفسها ابدا فهم أخوتها قبل ان يكونوا صديقاتها
ذهبت الى الخارج نحوى جدار كبير مغطى بالأعشاب الخضراء التي تحيط به، و ضغت كفها على احد الصخور انفتح الجدرار وقد ضهرة حديقة كبيرة او نستطيع ان نقول غابة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
