هل تعرف ماهو شعور انك مطارد من قبل شحص مجهول!!! حسنا سأخبركم أنا أين ما تكون تجده يلاحقك لكن لا تراه
هل كان قلبي قاسيا ليكون هذا الهجر قدري ام اني مظلوم في بحر الحب وحدي.
هي جميلة جدا يركع الجمال لرأيتها مرحة تحب المزاح يحبها الناس حنونة
هو وسيم ق...
هاااااي قايز حبايبي اعلم انكم اشتقتوا الى رواية كثييييرا اعتذر اعتذر لأهمالي اليكم لأن العام هذا خااص عام شهادة بكلوريا عامي الاخير في ثانوية ان شاء الله انجح و انتقل الى الجامعة باذن الله فقط اتمنى ان تدعون الي بأن انجح الباك . اعدكم اذا وجدت وقت اكتب و انشر ....لكن بشرط تدعموني بنجمة و تعليق مراح اطول عليكم ياااعلى بركة الله انطلاااق ....
تابعوني ليصلكم كل جديد
**"لو تعلمين ان بعدك يحرقني ذهبتي و قلبي قد اخذتيه معك و كيف لي ان اعيش بدون قلب وهو معك انا ميت بدونك ليس لي معنى في هذه الحياة اصبحت اراك في كل مكان كالمجنون انا اصبحت , يخبروني ان انساك اخبرهم ؛كيف ؟ لي ان انسى ابنتي .يخبروني ان اتوقف عن حبك اخبرهم ؛كأنكم تخبروني ان اتوقف عن التنفس . انا غارق في بحور الحب انا عاشق ."***من اسراء نور
أشرقت الشمس معلنت بداية يوم جديد خرجت سيدرا من الحمام بعد أن توضئت أتجهت نحوى غرفة تبديل مخرجت من الخزانة إسدال الصلاة لتأدي فرضها ... بعد إنتهائها من الصلاة غيرة ملابسها عبارة عن 👇👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلست على كرسي تنظر إلى و جهها الشاحب و الهلات السوداء تحت عينيها كانت تتلمس بشرتها وهي شاردة تفكر كيف ستمر بهذه الأيام القادمة و هي مزالت في بداية المحنى ، لا تريد الإستسلام للحزن و الألام التي في داخلها يجب أن تكون قوية لكي تحارب هذه الحياة القاسية و تنهي مابدأته توقفة من التفكير لسماع صوت طرقات الباب سمحت لمريم بالدخول ، نظرت مريم إليها ببتسامة :"صباح النور و السرور لأجمل أميرة في العالم " إحتظنتها من خلفها واضعة فكها في كتف سيدرا ، ضحكت سيدرا من صديقتها و ردت عليها :"صباح الفل " مريم بغمزة:" يبدو أنكي لست غاضبة مني أليس كذلك ؟" أبعدت سيدرا يد مريم عنها بغضب و نهضت من كرسي عاقد ذراعيها رادفة بغضب مسطنع :"لا بل مازلت غاضبة منكي " تغيرت ملامح مريم الى حزن عند تذكرها ما حصل مريم بحزن:"انا ..." أوقفتها سيدرا من إكمال ما ستقوله :"حسنا لا اريد سماع شئ " تجمدت مريم في مكانها لا تعرف مالذي تفعله او تقوله لم يكن بيدها فعل شئ و ليس لها ذنب في ما حصل بعد صمت ليس بطويل انفجرت سيدرا بالضحك و مريم لم تفهم ما سبب ضحكها سيدرا بضحك :" انظري الى و جهك في المرآة تبدين مثل المومياء " نظرت الى نفسها الى المرآة ثم الى سيدرا التي لم تتوقف من الضحك ، في ذلك الوقت شعرت بأنها كانت تمزح معها لم تحتمل ضحكها أمسك بالوسادة بغضب و رمتها عليها صرخت سيدرا بألم واضع يدها على رأسها :"اوه ايتها الحمقاء لماذا رميتي عني الوسادة " مريم بغضب :" تستحقين ذلك و المزيد أيضا ايتها المجنونة أقسم أني شعرت بأن قلبي سيتوقف من كلامك الجارح " سيدرا بسخرية :"ياإلاهي قلبها جرح ياللمسكينة " شعرت إلا بوسادة انصدمة على وجهها هنا بدأت حرب الوسدات خرج أصوات شجارهم و ضحكهم فيانحاء القصر
