هل تعرف ماهو شعور انك مطارد من قبل شحص مجهول!!! حسنا سأخبركم أنا أين ما تكون تجده يلاحقك لكن لا تراه
هل كان قلبي قاسيا ليكون هذا الهجر قدري ام اني مظلوم في بحر الحب وحدي.
هي جميلة جدا يركع الجمال لرأيتها مرحة تحب المزاح يحبها الناس حنونة
هو وسيم ق...
ياقوم تفاعلوا تفاعلوا لا تعليق لا نسبة مشاهدات عالية و ليكات 3..5 فقط و انتم حبين اكمل الرواية كيف اكمل الرواية و تشجيع لا يوجد كيف؟ تخلوني كل مرة افقد الأمل في اكمال الرواية و انا اتعب عليها كثيييير والله اصهر الليل و اخلي كل شئ لأجد و قت لأجلكم , اذا جت و حدة غيري لكانت وقفت نشر او حذفتها بالكل بسبب قلت التفاعل كل مرة اتغاضة و كاين اقلولي كملي و بكل نشر مبعد اعاود النشر اقول لعل الله يهديهم لكن لا لا ...متخلونيش اكمل الرواية اتوقف عن النشر يمكن ارجعلها بعد عام او لا ارجعلها اصلا .عندما تكون نسبت المساهدات عالية على الاقل 100 و لايكات في 80 و تعليقات و الله في ذلك الوقت افرح و تخلوني اكمل ..
و ان شاء الله تفهموني و تتفاعلوا اذا لم يحدث شئ لا تنتنظرو مني اكمل الرواية لأني تعبت من الداخل و بعرف مراح تهتموا ..و شكرا
"أطيافُ حُبٍّ في منامِي أراهاعلى خيالِكِ في الهوى تأتِيني"
بعد مرورشهرين...
في قصر
حيث كان كل شئ قد ذاهب منه الحياة اصبح عبارة عن اسود فقط بعد تلك الليلة المشئومة التي انقلب كل شئ في لمح البصر , كل شخص في هذا القصر اصبحوا ارواح تمشي بصمت .في غرفة سلطانة جالسة على سجادة الصلاة تدعي للخالق ان يفرج عنهم هذه المحنة و ان يرجع لها ابنها ...طرق باب الغرفة بطرقات خافت انتهت هنا سلطانة من الصلاة و تقول بحنان لأنها تعرف من خلف الباب :" تاعلوا يا أميراتي " انفتح الباب لتدخل ميرا ميلا راكضون الى جدتهم مستقبلتهم بالاحضان ميلا بفرحة :" لقد اشتقت اليك جدتي " نظرت اليها ميرا بغضب طفولي و هي تشبك ساعديها :" و انا ايضا اشتقت اليك كثيرا " ابتسمت سلطانة بهدوء :" و انا ايضا صغيرتي " نزلت على ركبتيها و هي تمسح على شعرهم بحب وهي تحدق بهم بشتياق الى امهم التي تركت نسختيها و ذهبت بدون رجعوع و كذلك ابنها لكنها دائما مالديها أمل بأنه حي , افاقت من شرودها على صوت ميرا :" جدتي تعالي و لعبي معنا "
سلطانة ببتسامة :" اووه لا لقد كبرت على اللعب ألا تلاحظوا ذلك ؟" نفوا الصغرتين بلاا و تردف ميلا بحزن :" لا احد يلعب معنا كلكم قد تغيرتم بعد سفر عمي اقسم سأخبره بأنكم لا تهتموا بنا " بعد الحاح البنتين قبلت سلطانة باللعب معهم .
خرجت سيليا من الحمام و منشفة تحاوط جسدها الرشيق متجهة نحوى غرفة التبديل و ترتدية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
