كم انا فتاة عنيده...................
كم اعشق التمرد....................
لا اتنازل عن كبريائي......لكن مازلت انثى احب الاهتمام بي ولكن الرجال يسرقون القلوب ويرحلون......................بعد ان خرجت والدة سهى من المشفى اجتمعت الاصدقاء والعائلة لديها ....
سهى بنبرة مرتفعه : يا نور فين البكلاوة
نور مسرعة : اهي ياسوسو كانت في الاوضة جو
سهى تحضر المشروبات للناس و نور وجميع بنات الحي يقدمون المساعدة فهم مثل العائلة ........
سراب وهي تأخد المشروبات من سهى لتعطيها لسرمد ليوزعها على الرجال فمنذو ذالك الموقف سهى لم تتقابل مع سرمد بناء على طلب والدتها وهي كانت ستفعل اي شيء فقط لترضى عنها................... ولكن سهى تفاجئت بطلب والدتها توقعت ان تعاقبها او تضربها حتى.!! ولكن ماخالف توقعتها طلبها الا تقابل سرمد..... مع انها تكن له المشاعر وتريد رؤيته خاصة حينما تسمع صوته من خلف الباب وهو يخاطب سراب ولكن لأجل والدتها ستحتمل، ستنسى حتى وان كان مستحيل...... سيحدث...........
في تلك الاثناء كان سرمد جالسا مع الرجال ووالده وماهر فالحاجة فوزية ليس لديها من الاهل الا اخ واحد وهاهي خرجت من المشفى منذو يومين ولم يسمعوا منه شيء .......وصلت رسالة لهاتف سرمد فعتذر وتوجه الى الداخل ليأخذ المشروبات من سراب فلمح سهى من شق الباب ولكن لم يقم بأي شيء فقط اخذ المشروبات وخرج
بينما سراب ترى معانات اخها وسهى وقررت ان تحدث اخها لتفهم من هو ماحصل فسهى ليست في حاله تسمح لها بسؤالها................
....................
...................فتح الباب بقوة لتضهر من خلفه فتاة اقل مايقال عنها انها جميلة
السكرتيرة وهي تلهث: اسفة يابشمهندس هي
اومئ زين رأسه للسكرتيرة : اقفلي الباب وراكي ياهند
خرجت السكرتيرة بينما تقترب تلك الجميلة بخطواة رشيقه نحو مكتب زين ثم انحنت بجدعها واضعة كلتا يديها على الطاولة في هدوء ثم
داليدا بصوت انثوي رقيق: وحشتني يابيبي........
زين وهو يرجع كرسيه للخلف ويضع قدم فوق الاخر وبنبرة بارده: عاوزة ايه ياداليدا...............
داليا وهي تلتف حول المكتب وتجلس في حظنه وتضع يديها خلف رأسه هامسة في اذنه بحزن مصطنع: تؤ تؤ موحشتكش يازيزو
في تلك الاثناء دخلت سراب المكتب مندفعه والصدمه شلة حركتها : انا.....انا اسفه مكنتش .... وهمت بالمغادرة حين اوقفها صوت
زين وهو يضع يده على خصر داليدا: استنى لحظة ي أ ن س ه
وقفت سراب ولم تعقب:..........
داليدا اعجبها الموقف فبدات تتمايع (كما اسمتها سراب) على زين تارا تضع يدها على صدره وتارا تقبل عنقه مما جعل سراب تغضب من قلة الادب هذه
أنت تقرأ
How To Be In Love(مكتملة/باللهجة المصرية)
Short Storyتحكي احداث القصة عن فتاة مشتته ،تائها، لا تعترف بالحب تراه مجرد كلمه للهو ....... و يقع في شباكها الفهد فهل ينبض قلبها له الكاتبه:moka قد تحتوي الرواية على مشاهد🔞