تعطر اخيرآ ، وحط سلاحه جنبه ، وخرج من قصر ومتجه للعنوان لي كتباته ابتهالبعدها وقف اشوي يفكر وهوا يشوف لاشارة الحمراء ، وخذا يفكر كان خبرت عليا الشرطة ، وتبي توقعني في الفخ
كانت هرجه السيارات طلعاته من تفكيره ، فـ طلع للمقهى الفخم لي اكثر وقت يمشيلهن ، وتما شارد الذهن
بعدها طلع تلفون ويتصل على اول شخص ، وكان واحد من حراسه ، اتصل بيه وخبره على مكان المعلوم عشان يراقب المكان ويشوف تحركات المكان وان كان فيه رجال شرطة ، انهى بيكا تلفونه واتجه لجحيمه
بعيد على مكان جحيم بيكا وبتحديد في حوش زهير ، كانت ابتهال خايفة و متوترا وما تعرف شن ادير ، هل تخبر زهير او سلسبيل او شرطة ؟ ، هيا ما كانت تعرف هل فعلت الصواب أو لا
خذت تمشي في دار يمين و يسار ، القلق سيطر عليها ، هل نمشي امعاه او نخبر شرطه انا يبي يخذني ؟
تائها بأفكارها السود ، وكانت ما تحب ترد للجحيمها لاول ، بس هيا تبي تثبتله لعند وعدها له وما ترد في كلامها
هيا ما تعرف هل يتغير او تبقا في جحيمها لاول ، كانت تأمل انها في صواب ، حدسها يخبرها بصواب بس هيا خايفة
خذت تنتظر و تنتظر ما تعرف امتا يطرق بابها ، ولعند لان ما جا زهير وخايفه يلتقي بيكا بـ زهير ،
وها هوا في مكتبه تذكر انا عندا طرد خاص ، يوصل اليوم وامر حراسه يستلمو الطرد ، وخذا ينفخ بسجارة " الدخان " ينتظر في رد من جاسوسه
خوف و قلق و حيره ، حل الظلام وابتهال قاعده في حوشها بروحها ، وكان جو صقع و عاصفه ، وابتهال زاد خوفها
وفي صباح يوم الثاني ، وبعد ما هدت العاصفه ، طلعت تجلس في حديقة وفي يدها كوب قهوه ساخن ، كانت تشعر براحه ، لان هيا تحب الطبيعة و العصافير ومنظر الجميل لي يطل على حوشها
رجع اخيرا للحوش ، وكان يظنها ردت لشقتها لعند شافها في حديقة تتأمل الطبيعة
تبسم زهير لان يشعر امعاها في راحه ، طلع لحمام يدوش و غير ملابسه وطلع لـ ابتهال في حديقة
مره اسبوع و بيكا ما جاها ، كان ينتظر في لاخبار من لي كلفه بمهام مراقبه الحوش ، وها هوا لان ينتصل ليخبره بمعلومات لاسبوع لي فات
تبسم بغرور بعد اتصل بيه ، بعد انهى المكالمه استقام بكل غرور و اتجه لعندها
خبره الجاسوس انها تسكن في حوش وانا صاحب الحوش مدير شركة ضخمة ، وانا هوا مديرها وهيا ما كلمت الشرطةوخبره الجاسوس انا صديقتها متزوجه ، اما بنسبه لى نادر عندا حبيبه ، و زهير ما عندا حبيبه ولا متجوز ، وابتهال ما دخلت في علاقة من قبل
وها لان بيكا يدخل حمام يدوش ويغير ملابسه عشان طالع لابتهال ، يلبس قميص اسود يغطي رقبته ، و سروال ازرق ومعطف طويل ، كان منظر جذاب كأن طالع لموعد 😅
واخيرآ يوقف قدام الحوش ، وما كلمها أنا جاي ، دخل من قدام الحوش لي موجوده الحديقة ودق على باب 😨
هوا ما يبي يقتحم الحوش وياخذها بقوة ، يبيها تجي امعاه بأرادتها ليعرف هل صادقة امعاه او لا ؟
ابتهال كانت تجهز الغداء لـ نادر و سلسبيل لانهم معزومين ، واما زهير كان يساعد فيها ، وسمعو صوت جرس
ابتهال تجري لفتح باب وهيا فرحان ، تحسابهم نادر و سلسبيل ، بس صعقة جتها بعد شفاته 🤯
بيكا : اهلا ... #يتبع
🔥 شارك الرواية في قروبات لمعرفة باقي تفاصيل 🔥
🔥 ضيف لاعضاء و لاصدقاء للصفحة لتنزيل باقي حلقات 🔥