زينب،، رجليه ثگلن والساني خدر
اجه گعد يميلواء،، زينب
زينب،، معدتي انخبطت ردت اتقيئ
رفع وجهي بيده عيوني منزلتهن مااكدر اباوع بوجهالواء،، ارفعي عينج
من اليوم انتي مرت لواء گول وفعل اليمسج يمسني
اني وانتي واحد ستر للثاني وانشاءالله ماقصر عنجزينب،، بعدها گال گومي نصلي
طلع گدامي واني لبست عباتي وطلعت وراه خاف يصعد احد للطابق الثاني
اتوضينه
توجه للقبله گدامي واني وراه
وكفت اصلي كملنه اخذ السجادات حطهن ع الميز
ردت بس اهدئ راح يصيبني انهيار عصبي من الخوف
اجه يمي رفع وجهي غمضت بقوه
اخذ شفايفي بين شفايفه
گلبي يريد يطلع من مكانه على سرعة دگاته
يشوفني ارجف يردد يم اذني
لواء،، اهدي،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لواء،، خمس شهور هي يمي مرتي وعلى ذمتي
بس مافكرت اجبرها على شي
بس دائما ابين ل ام سجاد اني رايدها
واختي هم ماقصرت
بيوم الاخذت الاوكي من ام سجاد احس الدنيا ماشايلتني صرت احسب لووقت دقيقه دقيقة
بس بداخلي مقهور لان بعدها طفله اكيد حالها حال اي بنيه تحلم بدله وعرس وزفه
من تجي هاي الفكره براسي اتراجع اخاف الله بيها
ويرجع ذياب ينصح وهو هم حاله مو احسن من حالي مبينات اثنينهن راح يجلطنه من وكت
وجودها يومي بالغرفه بدون مااحطها بحضني احس هلشي حرب اعصاب
جنت ملهوف الهذا اليوم
رجعت من الحلاق دخلت للغرفه شفتها گاعده مدنگه
احب خجلها واحب هدوئها
احب الابنيه الرزنه الثگليه
رحت سبحت ورجعت وهي بعدها خجلانه
ردت اطمنها حتى لو بتصرف بسيط خاطر تهدئ مبينه راح تموت من الخوف
بليل دخلت عليها اباوعلها غدت صفره ترعش
طلعت ل ام سجاد حتى شويه تهديها لاتموت الفرخهشويه وطلعت وصتني بيها ماتدري گلبي نار عليها
دخلت وقفلت الباب
صوت اصتكاك سنوها الصوبي وصل
كعدت يمها جريت ايدها بارده ثلج عكس ايدي تلهب نار ونفس هاي النار بروحي موجرهاخذتها الحضني غمضت
ترجف ترجف بيدي
غمضت قوي لزمت متني
مسحت العرگ الينضح من گصتي
دخيلك ربي طفله والفرق بالعمر بيناتنه اهواي لاسنه ولااثنين
خفت عليها من روحي
(اجعل قسوتك في العناق ف انا اغرم كثيرآ
بحضن عنيف بين ضلعيك)
واخيرا امتلكتها ابتعدت عنها وهي علئ نفس وضعها ترجف خايفه جرت الغطهزينب،، من هاي الليله صرت مرت لواء گول وفعل
لواء،، مبروك
زينب،، يامبروك يابطيخ توني طالعه من معركه
وهذا يگلي مبروك وفوكاها يريد اجاوبه
ضليت خاتله مغطيه حتى راسياسمعه خربان ضحك
انرفع الغطه عن وجهيلواء،، كومي
زينب،، رجعت جريت الغطه ميته خجل وهو زايع الخجل فد نوب
لواء،، استخطيتها بس اتعمدت اكسر حاجز الخجل حتى تتعود على وضعها الجديد
جريت الغطه وشمرته بعيد
أنت تقرأ
فصلية لواء
Teen Fictionياهو اليجي يضربنه كبار صغار تكفخ بينه غصون عدها صرع من الخوف والرهبه وكعت ترعش بمكانها رغم حالتها وخوفي عليها بس محد اتقرب صرت اهمش مثل الغركان اريد واحد بكلبه رحم يشوف حالتها بس احنه واكعين بنص بشر ماترحم بشر نسو قول الله تعالى (ولاتزر وازرة وز...