البارت الأخير،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
افترقنا
وذهب كل منا في طريقه
ليس عليك ذنب
وِلا أنا
الحياة قاسية والطريق مظلم
عاد الأمل الئ قبره وِعدِت انت وحيد
بينما انا مستمر في عزلتي وِكأبتي ،
وِأنِا مازلت انتظرك،،،،،،،،،،،،،،،،،
بنات حنزل بارتين ختام قصة زينب هذا بارت وبعد بارت بإذن الله بارت تكمله
اما قصه غصون هم انزل الها بارت وحدها
،،،،،،،،،،،،،،،زينب،، احس لعبت نفسي دخيل الله شنو من بشر ذني
حنان حقيره منتهين منها بس نذيره اشلون انطاج گلبج هيج تسوين بااخوجحسن يحجي واني ساكته
حسن،، لوتشوفي زينب هسه رد الدم بوجها
رجعنا للبيت مفتح ومنتبه مو مثل البارحه والله گلت مايصبح علي الصبح بس النفس يصعد وينزل
سبحان الله يحيي العظام وهي رميميالله بعد اخوج انه رايح عدنه خطار
بس خل تگفض الوادم هليومين واحاسبهن وحده وحدهزينب،نهيت المكالمه ويه حسن
سمعت صوت عمي گمت رحت يمه
لگيته واگف بالباب يسولف ويه امي على سالفه البيت گالها لگيت بيت نظيف وبنائه زين جديد بعد بس نلگه بيت ثاني النه نشيل ونبتعد عن المشاكلگتله عمي فوت اگعد خل نشرب جاي ونسولف
دخل عمي گعد ومريم راحت تسوي جاي امي ماتحجي ابد. ولاتناقش عمي تحترمه كلش
ومن يحجي تكله ابو مثنئ خيي احنه من ايدك هاي ل ايدك هايوعمي هم يحترمها دائما يسولف بيها من تصير مشكله ونسمع بيها يكول ذيج ام احمد سنين صارلها عدنه مايوم سمعت صوتها عالي
اختي بنت امي وابوي مااعزها بگد ام احمداجت مريم جابت الجاي
بس الدمعه بطرف عينها
كعدت يم عمي شال ايده حطها على راسها بجتابو مثنئ،، يابويه منو ويه مريمنه؟؟
مريم،، عمي لانشيل منا والله مااعرف اعيش بغير بيتنه ومنطقتنه خلونه اهنا ومالنه شغل بالوادم
ابو مثنئ،، نظل لعيونج والخاطرج بس راح احجي وافهميني واذا كلتي نظل بعدها وعيوونج ماننتقل بس سمعيني
زينب،، مريم دنگت تستمع لعمي
ابو مثنئ،، بنيتي وجودنه بالمنطقه صار غلط وخطر
اذا اليوم اني ساكت ومسيطر على ابني مااخلي يروح ياخذ ثاره من ال منهل لان همه قبلو بالفصل واخذو ورجعو سوو دگه عشائريه علينهباجر هاي الشباب الزغار تكبر
والناس الماتخاف الله اهواي وراح يخلون حطب على النار حتى يرجعون يشعلوها وشبابنه يرحون ياخذون ثارهم لو ال منهل هم راح يصير عدهم اولاد ويكبرون وهم يردون ياخذون ثارهم من عدنه
ساعتها هاي الطلابه راح تروح بيها وادم مابها ذنب
وطلابه تجر طلابه وثار يجر ثار وتصير بحر دم
بيناتنه
أنت تقرأ
فصلية لواء
Teen Fictionياهو اليجي يضربنه كبار صغار تكفخ بينه غصون عدها صرع من الخوف والرهبه وكعت ترعش بمكانها رغم حالتها وخوفي عليها بس محد اتقرب صرت اهمش مثل الغركان اريد واحد بكلبه رحم يشوف حالتها بس احنه واكعين بنص بشر ماترحم بشر نسو قول الله تعالى (ولاتزر وازرة وز...