،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
خسرنه اول خساره وگلنه تتعوض
وخسرنه الثانيه وگلنه العتب ع الحض
ماظلت بعد حجه
شبعد ياروحي نترجه؟؟
هاي الثالثه وبيها السكوت افرض،،،،،،،،،،،،،،،،
زينب،، جسمي كله يختض من المنضر الشفته
الولد عدل نفسه درا وجها وانطاني ضهره مدنگ وحاط ادي اثنينهن على وجها فشلان منياما جنه عدلت نفسها ولاكأن اني شفتها بهذا الوضع
دارت وجها للولد لزمت يده اطمنه مااعرف شتحجي وياه
دفع ايدها وراح
من شافته عافها اجتني بسرعه جرتني من اردان ثوبي اريد اسيطر على اعصابي مجاي اكدر موهين تشوف هيج شي كدامك وخاصتا هاي اول مرهجنه،، شكوو اجيتي
زينب،، لي ليش؟
ردت اگلها ليش هيج تسوين واهلج ناس معروفين والهم سمعتهم بس الساني متخشب مااكدر احجي
ماحسيت غير جرتني من شعر راسي منوره الحجاب
قربتني يم وجهاجنه،، اسمعي وللج
الشفتي تنسي مااشي؟
اذا فكرتي تحجين لو تفتحين حلگج بحرف
وروح جود الوف السالفه عليج واكول لكيت واحد وياها
وانتي تدرين بمنو راح يصدگون؟
اكيد يصدكون بيه
وانتي تدرين بخالي لواء اشلون عصبي ومايتفهم ابسط شي يسوي يدفنج وانتي عدله ف الاحسن ياحبابه صمي حلگج ولاتفتحي ابد مفهووم؟زينب،، دفعتني عدلت حجابها وصدر ثوبها ولاجن مسويه مصيبه لا والمصيبه الاكبر منها عدها استعداد تتهمني وتشمر مصيبتها براسي
عدلت حجابي بس وضعي فد نوب متخربط صرت حتى اخاف من جنه أكثر من قبل بقاطات
لان التسوي وتخون ثقت اهلها كلشي اتوقع منها
انوب خفت لاتكول لكيت واحد ويه زينب وساعتها اني اليذبحوني بسبب هاي النجسههي مشت جدامي للحوش واني وراها اخط برجليه منضرها تارس دماغي
معقوله اكو هيج بنات ينطن نفسهن بالحرام بدافع الحب؟هو لواء زلمتي استحي ابدل جدامه ولحد الان مااحس روحي عندي مشاعر اكنها اله
احسه شخص عادي فقط احتمي بي
مو انوب هاي لاهو خطيبها ولازلمتها واليشوف وضعهم بذيج الحاله يفكرهم متزوجينوصلنه للبيت هي راحت البيتهم واني صعدت للغرفه
اريد اسبح وارتاح
دخلت الغرفتي كعدت بالكاع حاطه ايدي على حلگي
يعني شوصف مااحس يوصللكم شعوري بذيج اللحظه رفعت اديه كدام وجهي اثنينهن يرجفن
دخيلك ربي طلعها من بالي
نهضت للحمام سبحت وطلعت
فتحت الثلاجه اريد اخذ ماي
وجان الگاها تصفر كلشي مابيها
فااارغهضليت صافنه المسواگ وين راح؟
زين اني اذا انزل المن اسأل؟
كعدت وسكتت بمكاني بس مقهوره
هم مقهوره من سالفه جنه وانوب ذني الماخذات مسواگيرحت للكنتور اتذكرت لواء گال من اوصل اخابرج
طلعت الجهاز لگيت ٦مكالمات لم يرد عليها
رحت قفلت الباب خاف وحده تجي
ورجعت دكيت على رقمه ماكو ماجاوب
خمس دقايق ورجع هو اتصل
جاوبته
أنت تقرأ
فصلية لواء
Teen Fictionياهو اليجي يضربنه كبار صغار تكفخ بينه غصون عدها صرع من الخوف والرهبه وكعت ترعش بمكانها رغم حالتها وخوفي عليها بس محد اتقرب صرت اهمش مثل الغركان اريد واحد بكلبه رحم يشوف حالتها بس احنه واكعين بنص بشر ماترحم بشر نسو قول الله تعالى (ولاتزر وازرة وز...