غصون،،تركني ونزل عافني احترگ بناري
نزلت لگيته گاعد يمها الابنيه تحجي وياي واني مطنشتها
حتى التفتت الها ابتسمت بااستهزاء
بينت الها اني مامرتاحه الوجودهاشويه ودگ موبايل ذياب
رفعه جاوبذياب،، ها ولك سگط
مو گلت اكمل شغل والحكم نتغده سوهغصون،، سكت ينتضر الطرف الثاني يحجي رجع كمل كلامه
ذياب،، ولك خطيبتك جرشت راسي بسوالفها تعال اخذها
غصون،، فتحت عيوني على وسعهن وبنفس الوقت احس العرگ اخذني
فشلانه من الابنيه طلعت مخطوبه وتربطهم فقط صداقهابد ماتصرفت وياها مثل الاوادم انتر نتر بالحجي
هي ضحكت اخذت الموبايل تحشش ويه خطيبها على ذيابعرفتهم تجمعهم علاقه صداقه ومبينه الابنيه سبورتيه خرب بحضي
دقايق واندگ الباب حتى مالحگت اعتذر منهااجه خطيبها من الباب مادخل للبيت طلعتله ام ذياب
مبينه تعرف صاحب ذياب من زمان
واكيد خطيبها عنده ثقه بذياب ويعرف اخلاقه الدرجه يأمن خطيبته تجي البيت صديقهالابنيه راحت اباوع نور توه رد الدم بوجها وضحكت ومبين اني وياها فضحتنه الغيره
دخل ذياب بعد ماراحت الابنيه باوعلي ابتسم بطرف شفته
حسيت جاي يلعب بااعصابي
رجع صعد الغرفته وعذراء ونور الضحكه شاگه حلوگهن هنه هم راحن واني دخلت للغرفه
ابالي ابتسامته عرف اشلون يستفزني ويحرگ اعصابيكاعده بالكاع اغم بروحي شبييه موجنت شارده منه شبيه هسه اركض وراه؟
ذياب طبعه صعب موبالساهل ينسهافكر اروحله واحجيله كلشي بس خايفه
لان هواي صدني
خايفه يفشلني مره ثانيه
يوم يجر يوم وذياب نفس طبعه ماتغير لايحجي وياي ولا يعبرني
نور كثرت جياتها هي وعذراءوالعجيب نور ولاهامها وجودي عبالك ماتشوفني
تلبس وتتعطر عبالك عروسصرت اضوج منها
العصر كاعدين اني والحجيه اجن هي وعذراء
سوويت جاي وأخذته يمهنعمتي مره من اهل الله فقيره كلش تحسها خرسه مالها شغل بشي ابد
حتى عذراء من تجيب طاري احد تسكتها اتكلها لتحجين على العالم تشيليون ذنوبهم حرامصبيتلهن جاي ونور منطلقه تحجي على دلال امها وابوها احسها تتعمد هيج تحجي كدامي
صعب واحد يحجي هيج كدامك
حسيت روحي يتيمه بس الفرق اهلي عايشين لكن محرومه منهم
لاجت الدمعه بعيني خنگتني العبره واحسها اتكسرت بروحيالتفتتلي نور
نور،، غصون الله يساعدج اشلون تاركه اهلج كل هاي المده؟؟
غصون،، ردت اجاوبها بس عمتي سبقتني
ام ذياب،، اي والله يمه صدك شو لاكلتي اروح لهلي لافد يوم سمعتج كلتي عمه خل اخابرهم
ليش هيج عمه؟
تره لاتشوفيني ساكته والله مو ابالي السالفه وهمزين نور ذكرتني
أنت تقرأ
فصلية لواء
Teen Fictionياهو اليجي يضربنه كبار صغار تكفخ بينه غصون عدها صرع من الخوف والرهبه وكعت ترعش بمكانها رغم حالتها وخوفي عليها بس محد اتقرب صرت اهمش مثل الغركان اريد واحد بكلبه رحم يشوف حالتها بس احنه واكعين بنص بشر ماترحم بشر نسو قول الله تعالى (ولاتزر وازرة وز...