¶للحب غموض¶♡*+:•*∴":♡.•♬✧♡*+:•*∴":♡.•♬✧
★عندما تنتظر شخصاً ما لدرجه الجنون..فإنّك حتماً ستفقد حلاوة لقائهِ بسبب إهماله.★
♡*+:•*∴":♡.•♬✧♡*+:•*∴":♡.•♬✧
" هل مكان العمل بعيد ؟....وماهو هذا العمل؟ ..... لما لا تريد إخباري؟؟!"
سألته وهي تنظر الى الطريق ليجيبها بنزعاج تزامنا مع لفه للسيارة سالكا طريقه الأيسر
" توقفي عن طرح كل هذه الاسئلة جيسووو أخبرتك ألف مرة عندما نصل ستعرفي كل شيء "
ملأت فهما بالهواء وبدأت تزفر به ببطئ إثر خيبة أملها منه
لم يمضي الكثير حتى دخل بسيارته الى ذلك القصر العملاق بالنسبة لجيسو التي اتسعت عينها عند روئته
ركن سيارته ليفتح له أحد حراس الباب ، بهدوء نزل واتجه ليفتح لها الباب
بعلامات الدهشة التي على وجهها بقيت تنظر اليه ، اشار لها بالنزول برأسه فتفعل
" اين أحظرتني بالله عليك جين "
خاطبته بهمس وهي تنقل بصرها بين كل ما تراه هناك من عمال وحدائق ونافورة و بوابة القصر وأنواع السيارات المركونة .
" الى العمل سبق وأخبرتك "
اجابها تزامنا مع سحبه لها من معصمها خلفه ، وعند دخولهما تلاعبت عيناها في أرجاء الباحة ، لم تصدق ما تراه ، وكأنها قفزت الى عالم الكرتون عبر البئر السحرية ،
" وااو ماهذاا المتحف الراائع "
اتسعت أعين جين عند سماعها التفت لها وهمس بين نفسه بغير تصديق
" هل قالت متحف ؟ "
قلب عينه بضجر واتجه الى غرفة الجلوس تاركا اياها تتجول هنا وهناك وترى جمال تلك المزهريات الكبيرة اللمعة ، أجمل وأغلى الآثاث ، ذلك الدرج الطويل ، قد أقسمت انها في عالم الاميرات وهذه قلعة ساندريلا بنفسها
" اميي ، أميي "
التفتت اليه ، عقدت حاجبها متعجبة منه وهمست
" هل قال أمي ؟ "
لم تفهم شيء راودتها فكرة ان هذه القلعة كما أطلقت عليها قد تكون قلعته ولكنها نفت تلك الفكرة وقررت متابعة ما يحدث
أنت تقرأ
ليتها كحلمي
Romanceمن اراد الحب في بلاد الانتقام سهر ليالي نازفة في هذه الحياة ضحكات باكية مع بكاء ضاحك اليتم شيء مؤلم لكنه امر مجبور تحمله ، واليتيم يتيم جيبه لا اهله ... ولكن من كان يتيم الاثنان ، كيف يكون صبره ؟ ضروف تدفع بك الى افتعال ما لا ترضاه نفسك ، لا ا...