¶في يوم الميلاد ¶♡*+:•*∴”:♡.•♬✧♡*+:•*∴”:♡.•♬✧
لو انني اقول للبحر ما اشعر به نحوك،★
لترك شواطئه وأصدافه واسماكه وتبعني ★♡*+:•*∴”:♡.•♬✧♡*+:•*∴”:♡.•♬✧
( مرحبا عزيزتي جيني اتصلت بك فلا تردين لذا قلقت عليك كيف حالك صغيرتي وكيف هي اخبارك مع حبيبك السري همم؟ )
إبتسمت جيني وهي تقرأ رسالة المرأة التي ساعدتها عند إغمائها ، فترد عليها
( اسفة خالتي لمراسلتك في هذا الوقت المتأخر ... ولكنني كنت بالخارج ولم آخذ هاتفي معي ، انا بخير شكرا لسؤالك ، هههه وبخصوص فضولك نحو قصتي انا و حبيبي السري كما تقولين ، فالواقع لقد تحسنت علاقتي به اصبحنا شبه اصدقاء هذه الليلة ، لقد زاد حبي له خلال حديثي معه انه بريئ للغاية نقي جدا لو تتعرفين عليه ستحبينه حتما ... والان تصبحين على خير )
ضمت الهاتف الى صدرها فور ارسالها للرسالة ،
ابتسمت بسعادة وهي تتذكر كلامها اليه ، عضت على شفتيها عند تشكل صورته في مخيلتها وهو يبتسم ، قد اقسمت انها إشتاقت له حد الجنون ، لا تطيق صبرا حتى تلتقيه ، النوم عنها إعتزل بسبب حماسها لانتهاء لليل وبزوغ الشمس ...________________
" هاي... هاي جونكووك...جونكوك توقف... هااي يا فتى تمهل لما انت سريع هكذاا "
انهت آخر كلماتها بتعب فور توقفه ورمقه لها بتفاجؤ ليقول
" هل تريدين مني شيء ؟ "
اومت براسها بينما تنظر الي عينه مباشرتا ثم اردفت
" اجل لولا ذلك لما لحقت بك كل هذه المساافة آه اتعبتني "
لم يفهم شيء ، بقي فقط ينظر اليها لتحمحم هي وتتكلم بجدية
" حسنا انا اريدك بشيء مهم ... ءء يتعلق بب... بعت..أوه هذا فعلا صعب ... اقصد بعترافك "
بدأ قلبه يخفق فور تذكر اعترافه لها ، ويبدو انها اخذت قرارها ، وهذه اللحظة الحاسمة تجعل مخاوفه تزداد ، سواء رفضت ذلك أم وافقت .
أنت تقرأ
ليتها كحلمي
Romanceمن اراد الحب في بلاد الانتقام سهر ليالي نازفة في هذه الحياة ضحكات باكية مع بكاء ضاحك اليتم شيء مؤلم لكنه امر مجبور تحمله ، واليتيم يتيم جيبه لا اهله ... ولكن من كان يتيم الاثنان ، كيف يكون صبره ؟ ضروف تدفع بك الى افتعال ما لا ترضاه نفسك ، لا ا...