Π حين تتضارب المشاعر Π♡*+:•*∴":♡.•♬✧♡*+:•*∴":♡.•♬✧
★ وهكذا سأعيش ، أغار عليك دون علمك ...
وأحبك وانت لست لي ..
أخاف عليك وأنت لا تدري . ★♡*+:•*∴":♡.•♬✧♡*+:•*∴":♡.•♬✧
لاحظ تاي عدم تواجد كاي في أي مكان ، تنهد بثقل وخرج من المكان الذي يتواجد به الحضور مقررا الإعتزال عن الجميع والبقاء بمفرده
صدفة قادته قدماه الى مكان ما كان عليه الاتجاه اليه ، الى المسيح خلف القصر ، حيث تتواجد جيني وكاي ، توقف عن السير حالما رآهما يتكلمان معا هناك ، من تعابير وجهه تحكم عنه بالإنزعاج من الشيء الذي يراه ، أطال التحديق بهما ...
" والدي يتصل أظن أن موعد ذهابي حان ... اذا كنتي ستغادرين سنوصلك في طريقنا "
" او لا سأنتظر جيسو اوني هنا شكرا على كل حال "
" حسنا ... وداعا "
" الى القاء اراك بالعمل "
سار مغادرا ليتوقف في منتصف طريقه ناظرا لمن كان يحدق بهما لوهلة .... الى ان أكمل سيره متخطيا إياه وكأنه لم يره من الأساس
رغم إنزعاج تاي الا أنه سار اليها ،وقف خلفها لبرهة .
شاردة بشكل الهلال الفاتن ، تفكر في الذي قاله عن المدعوة غيون ، أفكار تأخذها وأخرى ترجعها وكل ذلك يجعل منها حزينة جدا
بهدوء جلس بجانبها لتنظر اليه لوهلة فيقول هو لها
" لما تركتي الحفل الم يعجبك ؟ "
" ماذا ؟ كلا الحفل رائع حقا ولكن ..."
" ولكن أردتي البقاء رفقة كاي ؟ وبمفردكما ؟ "
قاطع كلامها بما قاله وهو ينظر اليها بتركيز شديد جاعلا منها تتوتر فتقول برتباك
" لا ليس كذلك وإنما انا.... "
" أنتي ماذا... "
أسلوبه في الكلام الذي يقاطعها به يجعل من توترها يزداد فتفقد الكلام ، أخذت أنفاسها وقالت كل شيء دفعة واحدة
" أنا لم أكن بخير بالداخل ، فساعدني على المجيء الى هنا وإني شاكرة له بشدة إنه فتى لطيف "
" همم لطييف ؟ لا بأس "
قال آخر ما لديه تزامننا مع وقوفه ، فتقف هي أيضا وتقول
أنت تقرأ
ليتها كحلمي
Romanceمن اراد الحب في بلاد الانتقام سهر ليالي نازفة في هذه الحياة ضحكات باكية مع بكاء ضاحك اليتم شيء مؤلم لكنه امر مجبور تحمله ، واليتيم يتيم جيبه لا اهله ... ولكن من كان يتيم الاثنان ، كيف يكون صبره ؟ ضروف تدفع بك الى افتعال ما لا ترضاه نفسك ، لا ا...