.
صوتولي و علقوا بين الفقرات يلي تحبوها
هاد الشي يزيد من حماسي بلكتابهو
استمتعوا
.
بعد يومين ، السادسه صباحا
وضع يونقي اطباق الفطور على الطاوله و جهز كل شيء
لكن رنين هاتفه اوقفه عن ما يفعل لذلك اخرجه من جيبه و اجاب
على الأتصال ." نعم؟ "
" يونقي ان الرئيس يريد محادثتك "
" حسنا "
اغلق الخط و صعد لغرفته بسرعه ، اغلق بابها و اقفله بلمفتاح
ثم ذهب حيث خزانته فتحها و بعثر محتوياتها قليلا ليظهر له
درج سري !فتحه و كان في داخله مسدس مع ذخيرته و جواز سفر
و هاتف . اخذ الهاتف و بسرعه اعاد تشغيله .لم يستغرق الكثير من الوقت حتى اشتغل الهاتف بلفعل
ليأتيه اتصال من جهى مجهوله فأجاب بسرعه ." سيدي ؟"
" يونقي مهمتك للبرازيل ألتغت ، لقد حللنا بعض الأمور
يمكنك التعامل مع الوضع وحدك الآن "" اخبارٌ جيدة ، حسنا سوف اتدبر الوضع "
اغلق الهاتف و اعاده مكانه مغلقا الدرج و الخزانه
بأكملها . تقدم ليفتح الباب لكنه سمع صوت غريب يأتي من
الأسفل .يبدو كصوت الموسيقى !
فتح الباب و هرول الى الأسفل و كل ما اقترب زاد
الصوت .تنهد بضيق و هو يرى هذا المنظر الطفولي ، حيث جيمين
يقفز ببيجمته على الأريكه و بيده جهاز التلفاز يقوم بزيادة
الصوت ثم يعيد اخفاضه ، يزيده و يخفضه مرىة اخرى و هو يقفز" جيمين ؟"
تجاهل اشقر الشعر خاله و لم يعره اي اهتمام و اكمل
قفزه ." جيمين الا تسمعني ؟"
تجاهله مرة اخرى و هو يلاحظ غضب يونقي و هو يتصاعد
و هذا كان هدفه منذ البدايه . اقترب يونقي من شاشه التلفاز
الجديده الذي اشتراها بلامس و اغلقها .فعقد جيمين حاجبيه بشراسه و عاود تشغيلها من الجهاز
لكن يونقي اعاد اغلاقها
أنت تقرأ
إرتَقي || YM+15
Misteri / Thrillerمنتهيه \\\ مين يونغي رَجلٌ بَسيط يَعيشُ في مدينة دايقو وَحيدا ، لكن في بيتِ عائِلتهِ فاحشة الثراء في سيول يَندَلعُ حَريق فيموت جَميع افرادِ عائلتهِ عدا اِبن اُخْته الغير شَقيقهَ جيمين الذي لايَعلَم بِمَوتهمْ فـ..كَيفَ سـ يَتَصَرَف بَعد ان تَنتَقِلَ...