كان المفروض ينزل البارت بكره بسس
بما انها طلبت وانا فمود مرهه حلوو ف اشكروها
bingayeonالبارت نزل في وقت المفروض الكل صاحي فيه وحتى قبل الليل نُص بما انه اغلب الي فواتباد خفافيش
🕯اتمنى التفاعل ما يكون محبط🕯
-----
تحذير : سمُت 👀ضحكتُ بينما تخبطَ سوبين في الباب الأمامي، ظهري التقى بالباب الأمامي بينما جسدهُ دفعني نحوه.
قْبلَني بقسوة. شهقتُ عندما تمَ فتحُ الباب الذي خلفي، ساقاي ترنحتا للخلف، سوبين أصدر صوتًا مستمتعًا بينما يداهُ التي تُمسِك خُصري بقوة سحبتني، حتى أصبحتُ مُرتفعًا عن الأرضِ قليلًا.
أطرافُ أصابعي احتكت بالأرض الخشبية للمنزل، ذراعاي حول عُنقه، بينما اصطدم صدرينا مع كُلِ نَفسٍ مُرهق، سوبين ابتعد، شفتانا تتلامس، و ابتسم.
"هل أنتَ بخير؟" سأل و أومئت، قبضتهُ ارتخت.
قدماي وجدتا الأرضَ مُجددًا، و لكن ذراعاي لم تُغادر عُنقه، سوبين ابتسمَ قليلًا.
انحنى نحوي مُجددًا، و قام بتقبيلي، تنهدتُ ذائبًا في هذا الدفء.
"عائلتك؟" همستُ و أنا ألتقطُ أنفاسي، سُوبين أجابَ ب"لا' خافتة بينما قادني نحو الأعلى، و قام برفعي مُجددًا كي لا نضطر أن نبتعد عن بعضنا.
لففتُ ساقاي حول خُصرِ سُوبين، أصابعي مُتشابكة في شعره، سُوبين قام بشدِ قميصي بينما مشينا عبر عتبة باب غُرفته.
انزلني لتلمسَ قدماي الأرضَ مُجددًا، رفعتُ ذراعاي بينما قامَ سُوبين بخلعِ قميصي، عيناهُ هائمة نحو بشرتي المكشوفة.
شعرتُ بعدم الراحة قليلًا بسبب نظراتهِ المُشتعلة، ذراعيهُ تلتفُ حول معدتي قليلًا، أنزلتُ رأسي للأسفل. سوبين قهقهَ قليلًا، مما جعلني أنظر إليه لأجدهُ يخلع قميصه.
فمي أصبحَ رطبًا بعد رؤية عضلات جذعه و عضلات معدته، وشومٌ أخرى قد ظهرت، واحدٌ في أعلى صدره و بجانب كتفه و الآخر فوق وركه الأيسر، يكادُ يختفي تحت بنطاله.
شاهدتُ سوبين بينما قامَ بركلِ حذائه، قدماي تتبعُ تحركاته بطريقة ما.
كدتُ أن أقفز عندما قام سوبين برمي أحد أحذيته بإتجاهي، و قد سقط بجانبي.
نظرتُ إليه بحاجبٍ مرفوع، ثُمَ رميتُ أحدَ أحذيتي نحوه، سوبين تفاداه، و قد تعلقت أربطة الحذاء بمقبض الباب، بينما ابتسم سوبين، واقتربَ نحوي مُجددًا، أمسك بوجهي بينَ يديه، و بدأ بتقبيلي و كأنهُ جائع.
أنت تقرأ
الأغطِية|sheets
Fanfictionالاستيقاظ بجانب شخص ٍما بعد شُرب الكثير من الكحول لم يكُن شيئاً جديداً في هذا العصر، الاستيقاظ بجانب فتاً آخر ،لا يزال شيئاً غير مُهم ولكن الاستيقاظ تحتَ أغطية تشوي سوبين؟ بالنسبة الى يونجون، هذا كان كابوساً يتحقق . . . انا مُجرد فتاه اُعجبت بما تقر...