كنت ح انسى انزل بارت اليوم يمه
المهم ما نسيتكم
استمتعوا🤍🤍ما مداني ارجع البارت لا تدققوا لو كلجت فشي بليز😭
_________________
"عزيزي (بيب)"
سُوبين قال، و ابتسمَ بعدما رأى التعبير الذي على وجهي بسبب اللقب "هل تُرِيدُني أن أركُنَ السيارة هُنَا؟ أم أمام البوابة؟"
"هممم...أمام البوابة" قمتُ بالرد، و التفتُ نحوه. سُوبين أومئ، و ابتسامتهُ اتسعت عندما مددتُ يدي لأشابكهَا بخاصته.
يدُ حبيبي.
الفكرة جعلت معدتي تتقلب و وجنتاي تشتعل, مما جعلني التفت عن سُوبين مُجددًا لأحاول إخفاء الإبتسامة السعيدة التي على وجهي.
منذُ أن أكدَ كِلانا مشاعرَنا المُتبادلة لبعضِنا البعض، يبدو و كأن لا أحد منَّا يستطيعُ إخفاء الإبتسامات الغبية، على الرغم من مُحَاولاتنا لإقناع الآخر أننا هادئين.
بقيةُ العطلة انتهت بسرعة، حيثُ كنتُ أقضي وقتي مع سُوبين عندما لا يكونُ لديهِ عمل، في أول أسبوع من كوننا أحباء بشكلٍ رسمي.
تمكنتُ من نسيان المُشكلة مع مي رِاي.
على أيةِ حال, المدرسة بدأت مُجددًا، و مي رِاي عادت.
بعدَ أن وجدَ موقفًا قريبًا من البوابة، سُوبين و أنا تجاهلنا النظرات الفضولية التي أتت من الطُلاب بينما خرجَ من السيارة، و أنا أتبعه.
مع أن علاقتنا أصبحت رسمية بيننا، و لكنني لم أكن مُستعدًا لتكون كذلك للجميع.
اكتشافُ بومقيو لها كادَ أن يجعلني أتعرض لجلطة قلبية، و يُمكنني فقط تخيل ما سيحصل لقلبي لو اكتشفَ الطُلاب الآخرون.
سُوبين قامَ بتجعيد أنفه بلعوبة و مزحَ حول كيف سيفتقد تقبيلي بخفية في غرفة التخزين، و لكن اللمعان في عيناه و الذراع اللطيفة حول جسدي أخبرتني أنهُ سيحميني و سينتظر حتى أكونَ مستعدًا لنكون في العلن.
عندما اقتربنا من البوابة، كدتُ أن أقوم بإسقاط حقيبتي و أيضًا وقوع جسدي بسبب الإصطدام في ظهري، ذراعين و صوتُ مُتحمس.
"صبااااااح الخير, يا يُون-أووه-جُون!"
بومقيو صرخ، بينما يُحاول تقبيل وجنتي، والذي عانيتُ لحمايتها.
سُوبين كان يُشاهدنا بإستمتاع، بينما دفعتُ بومقيو عني، و اقتربتُ من سُوبين.
أنت تقرأ
الأغطِية|sheets
Hayran Kurguالاستيقاظ بجانب شخص ٍما بعد شُرب الكثير من الكحول لم يكُن شيئاً جديداً في هذا العصر، الاستيقاظ بجانب فتاً آخر ،لا يزال شيئاً غير مُهم ولكن الاستيقاظ تحتَ أغطية تشوي سوبين؟ بالنسبة الى يونجون، هذا كان كابوساً يتحقق . . . انا مُجرد فتاه اُعجبت بما تقر...