ميينن يدلعكم قدي مييينن؟
بما انه البارتين الي نزلتها امس جابت تفاعل مره مره روقني فوقت مره مره حلو فحبيت انزلكم دا كمفاجأه 🤝
انتو دلعوني في التفاعل وانا بغرقكم بارتات سريعة
المهم البارت اليوم لطيف وحلو وفيه شي استشرتكم فيه نهاية البارت ف جاوبوني عليه
وبس
حرفياً استمتعوا____________
وقفتُ أمامَ بابِ منزل سوبين بفارغ الصبر، الجُدران البيضاء تُعمي العين بينما تعكسُ نور شمس الصباح.
استمر الهاتف بالرنين و الرنين، حتى كان هُناك تآوهٌ خشن و متعب.
ابتلعتُ ريقي عندما تحدث الصوت، الصوتُ قريبٌ من أذني و كأن ذلك الشخصُ يقف بجانبي.
"الوقتٌ مبكر جدًا بحق الجحيم, يا يونجُون"
سُوبين تذمر، الإنزعاجُ في نبرته."لقد أخبرتني أن بإمكاني القدوم في أي وقت" قمتُ بالرد، سُوبين زمجر عبر الهاتف
"و هي بالفعل العاشرة صباحًا" سمعتُ خطواتٍ من الأعلى, و أخذتُ خطوة للخلف لأنظر عبر النافذة العلوية.
بينما فعلتُ ذلك, الستائرُ التي كانت مغلقة تم فتحُها، مما أظهر سُوبين النعس و شعره الفوضوي مع أعينه الزرقاء التي تنظر للأسفل نحوي .
نَفسي توقف حيثُ لم أتمكن من منع نفسي من التحديق في صدره العاري، لا يمكنني رؤية جسده السفلي بسبب النافذة.
وجدتُ نفسي ألوح لسُوبين،, بينما فقط نفخ الهواء من فمه.
"المفتاح الإحتياطي تحتَ الصخرة بجانب الكركدية" سُوبين قال, و نظرتُ حولي. في بحرٍ من الورود الملونة، لم أعرف أي واحدة هي الكركدية.
يبدو و كأن سُوبين لاحظ حيرتي عبر النافذة، تنهد
"إنها ذاتُ اللون الأحمر-البرتقالي...لا، ليست هذه. يسار.....يسار...لا، ليس بعيدًا على اليسار، بجانب الهدرانج أجل، ها هي"سُوبين توقف عن النظر عبر النافذة بعد أن وجدتُ الكركدية، و وجدتُ الصخرة التي يتحدث عنها ثم أخذت المفتاح الذي أسفلها.
دخلتُ المنزل, و بقيتُ عند الباب لعدة دقائق, أنتظر سُوبين.
هو لم يأتي للأسفل.
"سُوبين؟" تم الردُ علي بصوتٍ مكتوم من أعلى الدرج.
شددتُ على أسناني، و صعدتُ الدرج المألوف ببطئ، أقوم بإمساك حقيبة ظهري بقوة. طرقتُ على باب غُرفة سُوبين و لكن لم أتلقى أي إجابة.
أنت تقرأ
الأغطِية|sheets
Fanfictionالاستيقاظ بجانب شخص ٍما بعد شُرب الكثير من الكحول لم يكُن شيئاً جديداً في هذا العصر، الاستيقاظ بجانب فتاً آخر ،لا يزال شيئاً غير مُهم ولكن الاستيقاظ تحتَ أغطية تشوي سوبين؟ بالنسبة الى يونجون، هذا كان كابوساً يتحقق . . . انا مُجرد فتاه اُعجبت بما تقر...