اميليا روز بشريه التي ولدت بين ذئاب ضارية . شقيقها هو البيتا الملك. إنها لا تهتم أبدًا بكونها بشريه . على الرغم من أنها كانت بشرية ، عائلتها اصدقائها وقطيعها أحبها. شيء واحد يقلق حياتها كامله. رفيقها. لقد كانت خائفة ان تجد رفيقها و يرفضها لكونها بشر...
شعرت أن شخصًا ما كان يسحب لحافتي بينما كنت أرتد إلى الوراء وأغطي نفسي ، تأوهت وأنا أستسلم للشخص واستيقظت وانا أمدد عضلاتي فتحت عيني ورأيت جميعهم يحيطون بي نظرت إليهم بارتباك. لا أفهم ما يحدث هل حدث شيء ؟؟
"عيد مولد سعيد!!!!" صرخ كلا من أفيري وأنجيلا وناثان ونوح وجيسون. اتسعت عيني في تفاجأ ، إنه عيد مولدي لم أدرك ذلك لقد نسيت هذا نهائياً لقد مر ما يقرب من أسبوعين منذ أن استعدت ذكرياتي مع كل هذه الاشياء لم أستطع تتبع التاريخ أيضًا. وقفت من على سريري وذهبت لأحتضن الخمسة. كنا في مجموعة عناق مثل المجانين ولم أستطع احتواء ضحكي بعد أن تركت العناق ، جاء أبي وأمي تليهم كارين وأخيراً جاء كزافييه "عيد ميلاد سعيد يا صغيرتي" ابتسمت بهدوء وشكرته"تعالي واستعدي نحن ذاهبون لتناول الإفطار" قالت أنجيلا وهي تدفعني إلى الحمام ضحكت وسرعان ما استحممت وخرجت وبحثت عن فستان عندما رأيت فستانًا في خزانة ملابسي لم أكن أعرف بوجوده لقد كان فستانًا من رمادي الون لقد كان فوق الركبه بقليل أخذته بسرعة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واخذت سوارًا أبيض لم اكن اريد المبالغه بمجرد الانتهاء ، انتهيت من النزول لأرى الجميع ينتظرني. "هيا أسرعوا" قالت افيري بنفاذ صبر سرت باتجاههم "استمتعوا يا أطفال" قال والدي وأنا أنظر إليه في حيرة من أمري"ماذا يحدث يا رفاق؟" سألته وهو تنهد وهز رأسه "نحن الثلاثة لدينا عمل للأميرة" قال والدي عبست ولكن أومأت برأسي.
ذهب سبعة منا إلى المرآب "انتظرو انتم ال6 لا يمكن أن نلائم سيارة كزافييه ، هل يمكن كزافييه وأميليا القدوم في سيارة أخرى؟" قال ناثان لان الركوب إلى السياره كزافييه يجعلني أتوهج بها.سمعت أن كزافييه ينظف حلقه ألتفت إليه "هل أنتي تريدين أن تأتي معي ؟" سألني دون أي خيار آخر معتبرا أنهم أخذوا السيارة بالفعل وغادروا فأومأت برأسي. أخذ مفتاح سيارة وأشار إليها اتسعت عينيّ عندما وقعت عليها ، كانت سيارة بورش رياضية كنت أقف هناك وألقي نظرة عليها ولم أره يسير نحوها. "انتي قادم؟" سأل مع ابتسامه لي ثم وأومأت برأسي ، فركبنا سيارته كلانا، لقد أحببت صوت السيارة. جلسنا هناك في صمت كان لدينا الكثير لنقوله ولكن لا يبدو أن شيئًا يخرج عندما نكون بجانب بعضنا البعض. قررت ان اشغل الراديو لكي يقطع هذا الصمت الموسيقي التي عزفها إنريكي إغليسياس هذه اكثر أغنية احبها وبعد انسجامي في الاغنيه وم دون أن أدرك أنني بدأت في همهمة الأغنية. مع انتهاء الأغنية ، شعرت بأن شخصًا ما ينظر إلي ، فالتفت لأرى كزافييه يحدق في وجهي وأنه لم يكن ينظر إلى الطريق. "الطريق!!" صرخت وهو بالمقابل نظر إلى الامام في الطريق."لديك صوت جميل يا صغيره" قال مندهشًا وفمه عريضًا "شكرًا لك" قلت بصوت خافت سمعته يضحك بجانبي بينما خجلت. سرعان ما وصلنا إلى نقطة توقف ، خرجت من السيارة وعلى الفور اتسع فمي ولم أصدق ذلك. "ك_كيف؟" سألت كزافييه الذي كان يقف بجانبي. "هيا ، دعينا ندخل" قال لي أثناء توجيهي للداخل ، أومأت برأسي وذهبت معه. كان نفس المطعم الذي كان والداي يحضرانني إليه عندما كنت صغيرًه. سرعان ما أخذت أوامرنا"شكرًا جزيلاً لكم يا رفاق لإحضاركم لي إلى هنا لقد فاتني هذا المكان كثيرًا" قلت بصراحة وهم ابتسموا لي. سرعان ما أحضرو طعامنا بسكويت الوافل برقائق الشوكولاتة مع شراب الشوكولاتة الآيس كريم وميلك شيك الفانيليا بعد وضع طعامنا. ذهبت.ً جاء كزافييه بعد ذلك مما جعلني أتجمد. كان أمامنا ناثان وأنجيلا وأفيري وجيسون ، وسرعان ما جاءت نادلة لإنزال نظامنا ، اتسعت عيني مرة أخرى. "ماري؟" سألتها نظرت إلي في حيرة"نعم. من أنتي عزيزتي؟" سألتني مذهولة "هذا أنا. إيمي". قلت إنه الاسم الذي كانت تناديني به. عندما أدركت من كنت شفتيها تحولت إلى ابتسامة"هل أنتي حقا ايمي؟" سألتني أومأت برأسها "انظري إليكي كبرتي لتكوني امرأة جميلة" قالت بينما ابتسمت لها."لديها حق" كزافييه همس جعلني أحمر خجلاً لقد كان يقصد جميله.. إنها تبدو تقريبًا كما كنت أتذكرها فقط مع بعض التجاعيد الآن وهي تبلغ من العمر 65 عامًا تقريبًا.
بدأنا في تناول وجبة الإفطار الخاصة بنا وليس مثل أي وقت مضى تذوقنا الطعام نفسه ومن دون أن انوي أنين هرب من فمي حيث شعرت أن كزافييه متصلب بجانبي. نظرت إليه بغرابة لكنني واصلت الطعام "لذا نوح متى ستعود رفيقتك؟" سألت أنجيلا وجعلتني أنظر إليه بغرابة."بعد غد" قال و ما زال غير مدرك لنظري عندما ادرك عينيه اتسعت"يا تبااا!" لعن "أنا آسف جدًا لقد نسيت أخبارك" قال "لقد وجدتها عندما كنتي بعيدًه توتر ثم اكمل" ثم مع كل شيء نسيت أن أقول أنني آسف جدًا اعتذر."لا بأس يا نوح أنا أفهم" ابتسمت له مؤكدة أنني لست غاضبه تناولنا الطعام بمجرد انتهائنا من تقديم الوداع لماري ووعدت بالعودة تمامًا ذهبت مع كزافييه للسياره ولكن الآن كان صمتًا مريحًا وسرعان ما وصلنا إلى المنزل الخمسة كانوا ينتظروننا بالخارج. عندما دخلت إلى الداخل ، جاء الأطفال يركضون نحوي. تمنوا لي تمنيات عيد ميلاد عندما بدأوا في
سحبي الي الفناء الخلفي
.... . . . . . ❤❤❤❤❤❤
احم احم اهلاااااااا
عملين اييي
عارفه اتأخرت وكمان البارت صغير بس هنزل بارتات اكتر☺️☺️
