(His human mate )

chapter 4

Amelia's POV

بدا الجميع لطيفين للغاية. لقد وجد الكثير منهم بالفعل رفيقهم. كنت سعيدًا جدًا من أجلهم. بدا الجميع سعداء ليجدوا رفقائهم. لقد كنت أتجول لبعض الوقت قبل الخروج لأخذ بعض الهواء. نظرت حولي ورأيت حديقة كانت جميلة جدًا. عندما كنت على وشك الذهاب والنظر ، سمعت اسمي ينادي. "اميليا ما الذي تفعليه بالخارج؟ تعالي." نادت علي أنجيلا. أومأت برأسي ودخلت. في اللحظة التي دخلت فيها. شممت رائحة غامضة مسكرة. تفوح منها رائحة الشوكولاتة والغابة. لقد كان غامضًا جدًا بالنسبة لي . أردت أن أطارد الرائحة لكنني لم أستطع تحديدها. لذا تجاهلت الأمر. ذهبت نحو أنجيلا ورأيت أنها تتحدث إلى بعض الفتيات."أنجيلا أنا ذاهبه إلى الحمام." قلت كما أعذرت نفسي. لحسن الحظ تمكنت من العثور على الحمام. بعد القيام بعملي ، خرجت فقط لأشتم رائحة نفس الرائحة الآن. لقد كان يسيل اللعاب. اتبعت الرائحة واصطدمت بشيء بدا وكأنه جدار. عدت للخلف قليلاً قبل أن أوقف نفسي.
عيون جميلة على الاطلاق. وشعر اسود ك سواد اليل وبشتره لونها رائع انه مثالي لا يحتاج شي ثم عرفت من كان الذي يقف امامي. هوا.هوا.هوا.My Mate . لكن ما أدركته هو القوة التي كانت تشع منه. إنه يساعد في القوة بشكل لم يسبق له مثيل من قبل ألفا. إنه Alpha king. عندما علم انني اكتشفت انه الالفا الملك ابتسم ابتسامه جانبيه. لا يمكن هذا انا رفيقه الالفا الملك. عندما نظرت في عينيه ، انكسر قلبي. هذا يساعد في الإحراج وخيبة الأمل. أطلق هديرًا مهددًا قبل أن يتراجع عن كعبيه ويبتعد. سقتط على الأرض ، والدموع تهدد بالانسكاب. عرفت أن هذا ما كان سيحدث. سوف يرفضني.انا اعلم. الدموع تنهمر على خديها. جلست هناك لبعض الوقت قبل العودة إلى غرفة الكرة ، وأنا أعلم أن أنجيلا ستبحث عني. عندما دخلت ، رأيت أنجيلا تبحث عني. توجهت نحوها قبل أن أخفي
حزني واضع ابتسامة علي وجهي. "هل أنتي بخير؟ لقد تأخرتي كثيرا. لقد قلقت عليكي. "قالت وهيا تبدو قلقة. "لا شيء. فقط كنت أشعر بالإرهاق هذا كل شيء." كذب. أومأت برأسها ببطء. وبعد انتهاء حديثي فقط سمعت هدير مدوي.
عندما نظرنا نحو الصوت ، كان الملك ألالفا. "الجميع يغادر الآن." زأر وجعلنا جميعًا نخضع له. دون انتظار ثانية أخرى ، غادرنا جميعًا. أردت أن أنظر إليه. لكني حاربت هذا الحافز وغادر المكان دون أن ينبس ببنت شفة. قادتني أنجيلا إلى المنزل ، ونحن ذاهبين إلى المنزل. ظللت صامتًه طوال الوقت ولا أريد قول أي شيء. بدت أنجيلا قلقة علي لكني أخبرتها أنه لا يوجد شيء. لا تريد أن تضايقني ، سمحت بذلك. بمجرد أن أوصلتني ، دخلت منزلي بسرعة وركضت إلى غرفتي. من حسن حظي أن والداي كانا نائمين بالفعل. استحوذ علي الإرهاق.

الصباح التالي

استيقظت من الألم في جميع أنحاء جسدي. افتح عينيّ لأرى أنني كنت ممددًا على الأرض. لم أفهم لماذا قبل أن يأتي كل شيء من الأمس يتدفق إلي. تهدد الدموع بالانسكاب مرة أخرى ولكن لم يعد لدي الطاقة للبكاء بعد الآن. لذا قمت بمسح وجهي المسيل للدموع وذهبت إلى حمامي وأخذت حمامًا سريعًا .