شهر رجب سماه النبي و الصحابة:
الشهر الأصب : لأن الله يصب فيه من الرزق والخير صبا فكانوا يجدون أرزاقهم تزيد في رجب ومرضاهم تشفى في رجب، فكانوا يكثرون فيه من الدعاء لأن الله يصب فيه من بركاته وقبوله للدعوات.
الشهر الاصم: لأن الصحابه كانوا يصمون ألسنتهم وأسماعهم وأيديهم عن المعاصي.
شهر البركة: فكان النبي دائما يدعو اللهم بارك لنا في رجب وشعبان، وكانوا يلتمسون بركة الله لهم في أرزاقهم في هذا الشهر.
وجعله الله من الأشهر الحرم الذي حرم فيه القتال
كل هذا إستعداد لرمضان، اللهم اجعلنا من السابقون السابقون وبارك لنا يا ربنا في رجب و شعبان وبلغنا اللهم رمضان لا فاقدين ولا مفقودين.