شوفتوا كومنتاتكم و مناقشتكم خلتني أكتب بسرعة أزاي🌚😉😂 ياريت نستمر على كدة 👊🤝
قعدتوا تتخانقوا في الكومنتات بس الموضوع لطيف و الله😂😂😂 خدوا حب كتير ❣️😘
يا جماعة و الله النجمة مبتكرهبش مش هتخسروا حاجة لو ضغطوا عليها 🤦♀️🤷♀️
♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾
صباح اليوم التالي في منزل مراد اجتمع الجميع على مائدة الإفطار معه كان دخول سيف و هو يحمل فريدة و يمسك بيد فارس
تحمحم قائلاً " صباح الخير يا جماعة "
توقف الجميع عن تناول الطعام و ردوا التحية قبل ان يتساءل عز " كويس انك جيت علشان تفطر معانا انت و الولاد النهاردة امال فين خديجة "ناول الصغيرة لمدام صفيه " بعدين يا بابا الولاد موجودين "
أخذت بسمله فريدة لتساعدها في تناول الطعام عاد الجميع لتناول الطعام مرة أخرى ما ان انتهوا حتى جعلوا الأطفال يذهبون إلى اللعب بعيدا ليستطيعوا التحدث على راحتهم
نظر الجميع إلى سيف ب تساؤل ليتحمحم قائلاً " خديجة سابت البيت امبارح بليل و قبل ما حد يتهمني بحاجة انا معملتهاش ده كان قرارها عايزة ترتاح مني أنا و عيالي شوية "
تبادل مراد و زوجته النظرات ليتحدث مراد " طيب عقبال ما تحل الي بينكم انت هتفضل هنا معانا أنت و الأولاد و مش عايز اعتراض "
ليجيبه شقيقه " أنا اصلا كنت هعمل كدة معلش يا بيسو هنتعبك معانا شوية "
ابتسمت بخفة " ولا تعب ولا حاجة و بعدين الي بيساعدوني كتير متخافش اطلع انت ارتاح شوية بس "صعد بالفعل لتنظر الأخرى إلى زوجها " مراد ممكن اروحلها أعرف ايه الي حصل و هاجي بسرعة "
ليتدخل عز " خليها تروح يا مراد علشان نشوف حل "لتتفاجأ بهجوم الآخر " هتروح تعمل ايه يا بابا دي سابت عيالها ازاي أم يجيلها قلب تسيب عيالها يوم واحد "
نظرة الأخرى ب استعطاف " ما احنا منعرفش ايه الي حصل يا حبيبي خليني اروح بس و هاخد معايا زينة و انت خد بالك من الباقي عقبال ما أجي معاك خمس عيال يا مارو لمحت الرفض في عيناه لتتابع سريعا و الله هاجي بسرعة "وافق على مضض لتتجهز سريعا ذاهبة إلى هناك مع طفلتها
رنة جرس الباب ليفتح لها محمد نظرة له قائلة ب توتر " أسفة لو جيت من غير ميعاد "
ابتعد الأخر ليفسح لها مجال الدخول " لا طبعا يا حبيبتي أنتِ تنوري في أي وقت "دخلت لترحب بها زينب ابتسمت ب توتر بعد ان أخبروها ان خديجة من غرفتها لتردف " جبتلك زينة يا عمو علشان عارفة انك بتحب البنات خليها معاك عقبال ما أعقد مع خالتها شوية ثم وجه الحديث إلى طفلتها بحنو متتعبيش جدو يا زوزو "
أنت تقرأ
حمايا العزيز
Romanceيحبها و يعشقها لكن والدها دائما كان يقف له بالمرصاد لأنها و للأسف ابنته الوحيدة و كأنه خطفها منه لكن ماذا يفعل الأن لكنه يختلف عن شقيقه الأكبر الذي لا يعلم لما كل هذا الحظ لديه صدقاً الحظ.. لكن ليس دائما الظاهر امام العامة يكون حقيقة Cover by Mia