Hi cupcakes 👋
اذيكم يا جماعة ؟اتمنى تكونوا بخير 💓
قراءة ممتعة علقوا على الفقرات فضلا و ايس أمرا 😊
مواعيد النشر على حسب التفاعل من فوت و كومنتات
♛♕♛♕♛♕♛♕♛♕♛♕♛♕♛
في نجمة تحت كدة☆ أضغطوا عليها★شكرا😂💓
تجلس بجانبه في السيارة و هو يحتضن يدها بين خاصته و يصوب تركيزه على الطريق
ليشعر بشرودها لذلك رفع إيديهم ليقبل يدها برقة قائلا "ها يا حبيبتي عقلك سافر لغاية فين "
لتُفاجئه ب سؤالها "مراد ازاي بابا يسيبك معايا في البيت لوحدنا "فهم المغزى من سؤالها ليتصنع عدم الفهم" و فيها ايه يعني يا روحي ما أنتِ من و أنتِ في اللفة بتنامي في حضني و حاليا أنتِ مراتي يعني بتاعتي أنا "
لتجيبه بخفوت و هي تشعر بالغضب من والدها " أنت مش فاهم قصدي يا مراد"
ليصمتها بقوله "لا فاهم بس أعتقد تسألي عمي و هو هيجاوبك أحسن مني و دلوقتي بقى يا حرم مراد عز الدين احكيلي ايه أخبار امتحانات ال mid-term"بقوا يتحدثون عن الدراسة حتى توقفت السيارة أمام منزل خديجة
دقائق و كانوا أمام باب الشقة كانت بسمله على وشك رن الجرس لكن أوقفها مراد "استني بس و قبل شفتيها قبلة سريعة دي تصبيرة علشان اكون مؤدب جوه "و غمز لها بمكر و دق جرس الباب
فتح سيف ليسحب زوجته من يده "بنت عمي حبيبتي يلا يا دكتور هوينا "
ليجيبه مراد بمرح و هو يريد التلاعب معه قليلاً" ما بلاش انت لأخلي عم محمد يعملها معاك "ليسحبه هو كذلك "منور يا حبيبي منور أنت حبيبي يا مارو و همس له بتوسل استر عليا ربنا يستر عليك ما تلمي جوزك يا بيسو "
ليتجاهل مراد سيف الذي يقف بينهم و هو يقترب من زوجته ب رأسه قائلا بعبث " لو جبتي بوسة كمان هتلم لوحدي على فكرة"
لينقل سيف نظره بينهم قائلا ب تهكم " و انا ايه ان شاء الله كيس جوافة ادخل يا اخويا و سيبلي المزة دقيقتين يووه قصدي المدام امشي يا مراد ما انت قافش فيها من الصبح "
ليسير شقيقه في اتجاه غرفة الجلوس بغرور "بمزاجي على فكرة "
ما ان ابتعد عنهم حتى نظر لابنة عمه و كأنه يستنجد بها " بصي بقى علشان الراجل الي جوه ده خانقني عايز اخرج مع البت يا بيسو و النبي اقنعيه اقتليه اعملي الي انتي عايزاه و حركي الخايبة الي جوة دي شوية كدة و كمان ا.."
لتوقفه " ايه يا ابني في ايه كفاية خلاص فاهمة و بعدين انت مش بتقول انه موافق انكوا تخرجوا بس عايز محرم "
حرك شفتيه ب سخرية "اه موافق ده كل دقيقة بكلمة ده انا مضيته على ميعاد كتب الكتاب يلا قدامي "
أنت تقرأ
حمايا العزيز
Roman d'amourيحبها و يعشقها لكن والدها دائما كان يقف له بالمرصاد لأنها و للأسف ابنته الوحيدة و كأنه خطفها منه لكن ماذا يفعل الأن لكنه يختلف عن شقيقه الأكبر الذي لا يعلم لما كل هذا الحظ لديه صدقاً الحظ.. لكن ليس دائما الظاهر امام العامة يكون حقيقة Cover by Mia