مشاعري ذبلت..لاتقلق ايها الدخيل..انه عالمي الأسود المحطم..ك قلبي..!..
- Flash back -
يعزف يونغي وهي تجلس فوقه..
تنظر اليه بنظرات مليئه بالحب والحزن..
تلتف لتقبله ليترك العزف ويبادلها لتميل رأسها محاوطه عنقه بيديها ليلتقط لهم صاحب المزرعه صوره وهم بهاذا الوضعيه..
..
انك تسكن داخلي أكثر مما يجب..
..
تفصل القبله وهي تنظر لعينيه ليحملها..
..
"قطي..امنيتك هي ان تصبح مغني صحيح؟."
"اجل؟"
"لما اخترت جراحه القلب"
"لان قلبي ليس بخير.."
"كن مغني ارجوك..انا طبيبه هنا لاجلك..سوف اتخرج غداً.."
"حسنا قطتي"
..
تسرق قبله ليتوجه الى السياره..ليضعها وتركب ليركب ويقود..
..
- Flash back -
مرت سياره يونغي من منطقه خطره منطقه تسمى شاحنات الموت..
..
أنا لست بخير هناك شيء يخنقني لما قلبي يقول ان اليوم شيئاً ما سوف يحدث..
..
السياره تفقد توازنها وتبدأ بالتمايل..يونغي لا يستطيع ايقاف السياره..
تتقلب السياره لتسطدم بشاحنه كبيره..
- 𝙱𝚄𝚅 𝙼𝙸𝙽 𝙷𝙰𝚈. -
صداعِ يحتل رأسي، آلام تتعمِق جسَدي، الخوف يسيطر على قلِبي، البكاء أرهَق عيناي،استِيقظت لأرا حبي الاول غَارق بِدمائه يونَغي..ارجوكِ لاتٓمت الآن؟..، استِنشاق الأوكِسجين أصبَح ثقِيل جِداً لِدي، احاول سحبه غارج السياره بعد ان كسرت يدي اليمنى،اخرجته ولِكن قَلبه لا ينبض،صرخِت بأعلىَ صِوت ليِ،..
..
ايعقل انك رحِلت..؟.
انا احبك..لاتتركَني.!.
مُقيده بِأغلالُ، الديِجوُر كُنَت أتِمنىٰ إنعتَاقُ، الرُوحّ وقَتهُا..
..
- Flash back.. -
يدخلون يونغي المستشفى هامد كالجثه في سرير متحرك ومين هاي تركض اليه وهي تبكي بحرقه بلطخه بدماء عشيقها..تصرخ بأعلى صوت لها ناطقه ب..
"انقذوهه"
عاد نبض يونغي لأخر مره..بينما هي تمسك وجهه لتقبله بعمق والاطباء يحاولون ابعادها..
𝙱𝚄𝚅 𝙼𝙸𝙽 𝚈𝚄𝙽𝙹𝚄𝙽..
"روحي تنازع جسدي..عاد نبضي لتقبلني من احببتها والاطباء يحاولون ابعادها..اخر جمله سمعتها لها هي.."
"يونغي_شهقه_انت لن تمت صدقني سوف تعيش..احبك..وداعاً💔.."
"بعدها جسدي ارتخى ولم اعد اسمع اي شيئ..!"
..
يدخلون يونغي الى غرفه العمليات تاركين تلك التي القت جسدها على الأرض معلنه تعبها..
ليأخذونها الى الغرفه التي بجانب عشيقها
مغمى عليها....
- أسميتك من جهلي وطناً..ونسيتُ أن الأوطان تسلب.. -
أنت تقرأ
إنِتُهىَ | 𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃.
Misteri / Thriller- لم يكن هناك من يعلم ما بداخله من حزنً ، أنه يضحك بطريقةً جميله جداً وكأن لا حزنً في جوفه ، هكذا يخدعهم.. - مَهما قَسى الدَهر عليَّ ، لَم يُشعرنّي بِتلكَ القسّاوة حِين تَجَردَّت حَياتي مِنك أنت لَم تشعُر بِما شعَرتُ به مِن أسى!. - السرد قديم. - عِا...