ثم بعد ذلك . نزلت الطائره إلي أمريكا ونزل الركاب من الطائرة . ونزلت مريم ومصطفى . وهي ذاهبه قالت لمصطفى مع السلامه يا مصطفي فقال لها مع السلامه يا مريم أن شاء الله هشوفك تاني صح فأردت مريم وقالت أن شاء الله. هنتقابل تاني ولا نقول وداعاً . بل نقول الي اللقاء مرة أخرى فابتسم لها مصطفي وقال لها مع السلامه يا مريم ونظروا لبعض في لحظه رومانسيه جميله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وذهبت مريم إلي المنزل الذي أقامت فيه وذهبت إلي الغرفة حتي تستريح من التعب الذي عاشته في هذا اليوم وفي اليوم التالي ذهبت مريم إلي الجامعة فقد أصبحت فتاه جامعيه جميله جدا وكان هذا اول يوم لها في الجامعة ولكن كان ليس لديها اصدقاء كتير ولكن مريم تعرفت علي القليل من الاصدقاء وكانت في كل يوم تتذكر كلام ابوها وهو أن تحافظ على نفسها ولا تجعل أحد ياذيها . ولا يجرحها وتبقا صامدة وقويه مهما واجهت من صعوبات في الحياه فالحياة قاسية بما في الكفايه ولكن مريم تحب الحياه ولديها أحلام كثيره وهي مصممه أن تحقق كل أحلامها فهي فتاه قويه . وصامده . ولا تخشي الناس ومرت الايام والشهور وكان في كل يوم . كانت مريم تخطط الذهاب الى حبيبها مايكل هوتر النجم الأمريكي الشاب الذي تحبه جميع الفتيات . وكلهم معجبين بيه لأنه شاب وسيم وجميل للغايه وجذابه أيضاً للغايه وفي يوم من الايام وهي في الجامعه كانت تجلس في المحاضرة وهي جالسه . ذهبت اليها فتاه تدعي مونيكا مونيكا فتاه معها في نفس الجامعة وذهبت إليها مونيكا وحكت معها . وعرفتها عن نفسها . واصبحوا أكثر اصدقاء وكانوا يتكلمون كل يوم في الجامعه وفي يوم من الأيام وهم يتكلمون مع بعض . حكت لها مريم عن كل شئ وحكت لها . انها تحب ذلك النجم الأمريكي الشاب مايكل هوتر فقالت لها مونيكا . انا ايضا احبه يا مريم كل الفتيات يحبوه فقالت لها مريم . انا عايزة أوصله . أوصله ازاي فابتسمت لها مونيكا. وقالت لها . بسيطه هو عامل حفله بعد أسبوع ممكن نروح هذه الحفله . بس في مشكله فأردت مريم مسرعه . وقالت اي هي المشكلة فقالت لها مونيكا . أن هو عنده بودي جارد كتير اوي. ازاي هنعرف نتكلم معاه فقالت لها مريم. انا هعرف. بس مش دي المشكلة بس فأردت عليها مونيكا . وقالت اي هي المشكلة فقالت لها مريم . المشكلة اني مش معايا فلوس. عشان أحضر الحفله فابتسمت لها مونيكا. وقالت دي مش مشكله عادي. انا هحضر الحفله دي . وها حجزلك معايا . عادي دي مش مشكله . احنا صحاب ومفيش مشكله . فابتسمت مريم . وقالت لها شكراً جدا ليكي يا مونيكا انتي الي بتصبريني على الغربه إلي أنا فيها فابتسمت لها مونيكا ومرت الايام . وجاء يوم الحفله . التي تنتظرها مريم منذ سنوات منذ أن كانت طفله لأنها كانت تحبه وهي طفله وكان هذا الحب يكبر معها كل يوم يوم وراء يوم وكانت مش مصدقه نفسها لأنها واخيرا هتشوف حبيبها النجم الأمريكي مايكل هوتر وحدث بعد ذلك ما لأ تتوقعه وهو. ...... انتظروني في الجزء القادم واعملولي تصويت وكومنت وقولولي رايكم في القصه