ووقع هذا الكلام على يوسف كأنه ساعقه من السماء. وكأنه صدمه وقال لها . يعني انتي بطلتي تحبيني فقالت له مريم. ايوه بطلت احبك بسبب تعذيبك فيا . وضربك ليا فقرب منها . وأمسك شعرها بشده وعنف فقال لها . انا هاوريكي وبداء يضربها بعنف شديد ويضربها وهي حامل في طفلها الاول وصرخت مريم . وقالت له . حرام عليك كفايه . وتصرخ جامد وتقول له حرام عليك كفايه كده انا هاموت من كتر الضرب فيا وكان يضربها في بطنها بقوه شديده حتي نزفت دم . من كتر الضرب وهو مازال يضرب فيها واغمي عليها من كتر الضرب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واغمي عليها من كتر الضرب فيها وهي حامل في الشهور الاولى وهو يضرب راء الدم ينزف منها من كل جسدها وكانت الصدمة ليوسف .......... فقام بحملها على يديه ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وأخذها سريعاً إلي المستشفي. وكان يبكي بسبب ما فعله بيها من ضرب وظلم وانكسار وألم ...... وكانت المستشفى ممتليء بالعديد من الناس وكان يجري بيها وهو حاملها على يديه وكانت جميع الناس تنظر له في دهشه وذهب إليه جميع الناس . لأنه نجم مشهور ولكن كان لا يهمه الناس كان يهمه مريم فقط .وأنها تعيش وتبقا بخير ..... وذهب إليه جميع الأطباء . واخذوا مريم من بين يديه . واخذوا إلي غرفه العمليات سريعاً . لأنها تحتاج إلى دم وذهب الطبيب إلي يوسف وقال له هي محتاجه دم زياده . بس اهم شي أنه يكون من فصيله دمها فقال له يوسف . دون أن يفكر في الأمر انا هاتبرع لها . فقال له الطبيب . انت من نفس فصيلة دمها فقال له يوسف . مش عارف . بس اهم حاجه اني مش هاسمح أن حد يتبرع ليها غيري فأخذه الطبيب حتي يتبرع لها بالدم وكانت المفاجأة الكبيرة وهو أن يوسف نفس فصيلة دم مريم وهذا شئ لا يحدث مع أحد . إلا قليل ...............وكانت جميع الناس تنظر له وتنظر أنه يحبها إلي هذه الدرجة الكبيره والرهيبه وكانت تنظر له جميع المستشفي لأنه نجم عالمي ..... وحدث بعد ذلك شئ ... وهو ..... وهو أن مريم كانت في غرفة العمليات وكانت حالتها شديده الخطورة وقال الطبيب ليوسف هي في حاله خطيره جدا مش هانقدر نعمل حاجه تاني . غير إلي عاملناه ...... وكانت الصدمة له . وبداء يبكي وقال في نفسه . انا السبب انا الي ضربتها . انا السبب في كل حاجه حصلت ليها كانت بسببي وذهب سريعاً بعيد عن المستشفى التي فيها مريم وذهب إلي مكان بعيد عن الناس وظل يبكي ويبكي وقال في نفسه. انا السبب يا مريم انا مش عارف عاملت كده ازاي بس عملت كده عشان بحبك وبعشق التراب إلي بتمشي عليه ذنبي هو اني بحبك . بحبك حب جنان وظل يدعي . ويقول يارب يآرب أشفيها . فهي حياتي كلها وحياتي بدونها بلا الوان يآرب . انا عارف ان الدعاء بيغير القدر أشفيها يارب وبعد ذلك ذهب مره اخرى إلي المستشفي وهو عنده امل كبير في ربنا(عزوجل) أنها تبقا كويس وكانت المفاجأة الكبيرة له وهو أن الدكتور قال له . أن مريم اصبحت بخير أكثر من الاول وهذه معجزة كبيرة . لا تحصل إلا مره في العمر وكانت المفاجأة الكبيرة له وحمد الله (عزوجل) علي استجابة دعاءه وذهب سريعاً إلي الغرفه التي فيها مريم ........ وحصل بعد ذلك مفاجاه انتظروني في الجزء القادم واعملولي تصويت وكومنت وقولولي رايكم في القصه