Cahpter :2

154 9 12
                                    

استيقظت كعادتي من النوم لكن والدتي لم تصرخ بي وأنا نائمه او تفتح الستائر لتدخل اشعة الشمس مثل كل يوم كان الامر مختلف بحق فقط استيقظت بنفسي على غير عادتي فدائما ما تقيظني والدتي لكني لا استيقظ ف أصبحت تناديني بالكسوله دائما لا الومها المهم أنني استقمت ونظرت إلى ساعة هاتفي كانت الساعه الخامسه كان الوقت مبكراً لذلك لم استعجل ذهبت للمرحاض استحممت بالماء الدافيء بعد انتهائي جففت شعري وحررته على كتفاي ارتديت الزي الخاص بالجامعه

استيقظت كعادتي من النوم لكن والدتي لم تصرخ بي وأنا نائمه او تفتح الستائر لتدخل اشعة الشمس مثل كل يوم كان الامر مختلف بحق فقط استيقظت بنفسي على غير عادتي فدائما ما تقيظني والدتي لكني لا استيقظ ف أصبحت تناديني بالكسوله دائما لا الومها المهم أنني است...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وضعت بعض مساحيق التجميل الخفيفه وبعد إنتهائي وضعت اللمسه الاخيره وهو عطري المفضل لحسن الحظ انني اخذته معي وبالنسبه عن الزي الخاص بالجامعه لقد اشترته لي والدتي ولا اعلم كيف ومتى واين لكن الاهم أنها احضرته لي ولا يتوجب علي البحث وشراء واحد جديد .

ذهبت للمطبخ لأعد لنفسي الإفطار لكني تذكرت أنه لا يوجد شيء بهذه الشقه لذلك سيتوجب علي الذهاب لمكان قريب حتى اتناول الافطار نظرة للساعه كانت السادسه سيبدأ الدوام بعد ساعه خرجت من الشقه وتركت امتعتي سأعود لها لاحقاً  بقيت أسير وأنا أتأمل جمال كوريا أنا حقاً لم ولن أندم لأني أتيت لهنا بينما كنت أسير لفت إنتباهي مقهى شكله الخارجي جميل جداً تقدمت بخطواتي لأدخله ليرن الجرس معلناً عن دخول زبون ما

نظرة للمقهى كان جميل للغايه مع الزهور والنباتات الموجود بكل مكان وألوانه المهدئه للعين ورائحة القهوه المركزه والهدوء التام لقد كنت أود ان أبقى هنا طوال عمري لكن لا وقت لذلك قطع سرحاني وتأملي بالمكان اصطدام شخص ما بي أختل به توازني وكنت على وشك الس...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظرة للمقهى كان جميل للغايه مع الزهور والنباتات الموجود بكل مكان وألوانه المهدئه للعين ورائحة القهوه المركزه والهدوء التام لقد كنت أود ان أبقى هنا طوال عمري لكن لا وقت لذلك قطع سرحاني وتأملي بالمكان اصطدام شخص ما بي أختل به توازني وكنت على وشك السقوط لكن سرعان ما استعدت توازني لأنظر ل ذلك الشخص يا إلهي اللعنه،  كان فتى قصير القامه ذا شفتين منتفختان  خصلاته الحريريه البنيه نظراته الحاده إنه وسيم كاللعنه لم ألحظ أنني سرحت به حتى رأيت نظراته المستغربه والغاضبه بنفس الوقت ليردف بصوت متهجم وغضب :
" ياااه أنتي ألا ترين أمامك ايتها العمياء؟"

{ The Denial } إنكارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن