استيقظت على صوت تلفونه لما تكن ال صديقتها لوكى الصديقه الوحيده لديها كانت مجنونه وكانت تعشقها كانت كالاخت لها كانت سيلينا تاخذ منها
ردت سيلينا على الاتصال: اين انتى ايتها العاهرهلوكى بضحك: لقد كنت اضاجع العاهر وماذا عنك
سيلينابضحك: اذا ها هيا الحياه تبتسم لكى
لوكى: كيف هيا لعبتك الجديده
سيلينا: لا يعلم عنى شى واذا بحث لن يجد لى شى
انفجر كلاهم ضحك قامت سيلينا بقفل المكالمه
قامت سيلينا استحمت وضعت الكثير من المكياج نظرت لملامحها كانت جميله ومثيره شعرها المميز عينيها رموشها بشرتها البيضاء كل شى بها جميل من الخارج وبشع من الداخل هكذا هو حظها خرجت من الحمام الى غرفه الملابس واخرجت فستان اسود قصير يصل الى منتصف فخذيها تركت شعرها مطلوق لتبتسم كالعاهرت لمنظرها لتخرج من الغرفه وهيا تفكر كيف تعذب العاهر
الرجال مثل ايرس لديهم غرور كالجحيم ولسحق غرورهم ما عليك ال جعلهم يشعرون مثلهم مثل اى رجل عادى او مثل اصبع فى يدك تضاجعين به نفسك دخلت الى قاعه الطعام فوجدته يقبل روز لقد كانت محاوله نجحه منه لان ابتسامتها اختفت رفعت حاجبها عندم رات انهو كان يعلم انها سوف تراه
لتتنهد بينما ضغطت على اسنانها وتقدمت لتسحب كرسى وتجلس عليه
:يوجد لديكم غرفه لتفعلوا ذلك القرف هناك
مان سوف يرد ولا دخول الاكسندر ف صمتالاكسندر بكل حب:حبيبتى متى اتيتى امس
وجاء ليقل خدها قامت بتقبيله هيا بفمهسيلينا بابتسامه: لقد جت ولكنك كنت نائم حبيبي
قام ايرس بكسر الكوب الذى كان ف يده كل من ف الغرفه نظر له بهلع
روز: حبيبي ماذا حصل هل انت بخير
نهض الاكسندروقال ابنى كالاسدلا شى يصيبه
ابتسمت لانها فهمت لماذا هو غاضب منها
لتخرجنزلت سيلينا من السياره امام احد قصور المتعه
فى المدينه الاجواء ليليه اضواء حمراء الدعاره فى هذا المكان مصرحه المكان ملى بالفتيات يعرضنا ما لديهن بطريقه مغريه
كانت تمشى بخطوات واثقه تمام تخضع لها الارض تلك الهيئه التى تجعل الاعمى يبصر
ثقتها ونظرت عينيها تجعلك تخضع لها دون ان تعيد التفكير بالامر
عندما يجتمع الجمال مع الذكاء تصبح الامور قاتله
اما الثقه التى تمتلكها تكفى لقتل من امامها تبا ولما لا تثق بنفسها ذات الجمال الذى يخدعك
و صوتها الناعم هيا كانت كالثعبان او اسواء تلتف حولك بمهاره تستنزفك وتمتص طاقتك ثم تتركك كانك لا تساوى شى