كان ستذهب للخارج ولكنها رات اللعين داخل ال مكتبه ابتسمت وهي بمكر قائله فى نفسها حان وقت اللعب
لم تكن لتسمح له بان ياخذ عذريتها
كانت لعوبه وبلا قلب ولكنها لم تسمح لرجل ان يلمسها كانت تتلاعب بهم فقط مضهرها المغرى هو ما ساعدها زوجها العجوز لم يلمسها حرصت على ابقاءه بعيد عنها كان يعملها ك طفلته
لم تكن تسمح ل ايرس بمعرفه ذلك كانت تريد منه تصديق ما يقوله الجميع عنهادخلت غرقته كان جالس لذا قبل فعل اى شى قامت بدفعه جالسه على معدته وهى تحدق بظلام عيناه
ايرس بابتسامة متسليه
: ماذا تفعلينسيلينا:من الزعيم الان
لم يبعدها تركها تلعب قليلاًابتسمت وهيا تمرر يدها على وشومه لامست كل جزء بصدره شعرت بتنفسه يثقل ولكن ملامحه كانت ثابته عيناها كانت فى عينيه طول الوقت فقط بقى ينظر لها بابتسامة مميته
لاحظت ان هناك فى جيبه سكينه قامت باخذها
دعنا نختبر حدته قليلاً ابتسامتها وهى تمرر السكين بهدوء على صدره الوغد كان مستمتع جدا كانت تتحرق لطعنه وهذا ما ارده ولكن ليس الان الوقت مازال مبكراً للموت ابتسمت حين وصل طرف السكين لجهت قلبه محدقه بعيناه ثم جرحت صدره اتسعت ابتسامته عيناه كانتا مستمتعان بالأمرسيلينا:اريد اذيتك اكثر
ايرس:انا لكى
ابتسمت غارسه السكين اكثر شعرت بانفاسه تثقل بالرغبه اللعنه يبدو مستمتع بالامر
ايرس:اهذا كل ما لديكى
سيلينا: اين تريد ان اجرحك
تنهد بتسليه مبتسما:فاجينى
حدقت سيلينا بعيناه الوغد كان يحتاج طبيب نفسى حقا اكثر منى تنهدت راميه السكين بعيد
:لقد مللت من هذه اللعبهاتسعت ابتسامته: لدى الكثير من الالعاب
تبا كم ساحب ان اريكى اياها
ومسح دماء صدره ومد يده ماسحا اياها بوجهها لم ترمش حتى فقط ابتسمت وهذا جعل عيناه تضلمان بالرغبه مد يده ليسحبها اكثر لكنها نهضت سريعاضحك ايرس باعلى صوته مرجعا راسه للخلف
سيلينا وهيا تنضر لوجهها فى المراه
: اوه انضر الى على ازاله هذه الدماءنهض ايرس وهو يحدق بها وهو يحدق بلعنت حياته
قلبه كان يحترق لها ولده المسكين كان ليموت لو عرف بهذا ارد قتلها بكل ذره في اردت موتها ولكن لسبب غريب لم يستطيع فلقد وجد نفسه مهوس بها اللعنه على حياته
يعلم ان ما ينتظره سيكون جحيمسيلينا:روز طفله مسكينه سترى الجحيم معك كن رقيق معاها فهى رقيقه
ايرس بسخريه: قلقه عليها اخبرينى مع من كانت مرتك الاولى
شاهدت سيلينا عيناه تتحول ظلام مرعب
كم دفع الرجل لكى وهل اعجبك الامر هل جعلك تصرخينابتسمت سيلينا بمكر: عزيز انا من اجعل الرجال يصرخون وليس العكس
صرخت عندما امسك شعرها من الخلف
ايرس بملامح مميته وهو يحدق بها: ساقتلك ليس لديكى اى فكره عما انا قادر على فعله لذا احذرى اتفهمين ان لمسك رجل ساقتلك وساحرص على ان لا يكون سريعاسيلينا: حبيبي انا متزوجه من ولدك انسيت
ايرس بنبره مميته: اعلم ان ولدى لم يلمسك لقد ثمل واخبرنى بذلك لذا احرصى على بقاء الوضع هكذا لا تدعيه يلمس طرف منكى فهمتى
كان سيحرق الكون ان لمسها احد كانت محرمه عليه فان لم تكن له لن تكون لغيرهسيلينابنبره هادئه: انت لاتقبل ان تلمسنى لذا دعنى الهو مع شخص اخر لم تشعر سيلينا ال به يصفعها بضهر يده كانت الصفعه قويه الالم كان فظيع ابتسمت بغضب معاوده النضر اليه ليقوم بصفعها اقوى من المره الاولى ضحكت بصوت عال معاوده النضر اليه ولكن جسده تصلب لقد قبلته بقوه لم تعطيه فرصه ف قبلته شعرت بجسده يتصلب كانت اعرف انه يقوم نفسه ولكن لا فائده كان يحاول منع نفسهمنها كانت محرمه عليه كانت تثيره بعدها فعلت شى انهى مقاومته
:اه ايرس ارجوك المسنى دعنى اتالم وقبلت عنقه اجعلنى اصرخ باسمك وبدات بتقبيله وجهه وعنقه انفاسه كانت تتثاقل اه ايرس انت الرجل الوحيد الذى يجعلنى اتوسل الكل يتوسل الى ماعداك
ابتلع ايرس ريقه وانفاسه بالكاد تخرج لم توثر عليه أمرأه كما تفعل هيا
ايرس: تبا انتى تفقديننى عقلى لا استطيع انت زوجت ابى
ابتسمت سيلينا من الداخل جيد لم ترده ان يلمسها ستحرق نفسها اذا لمسها ولكنها اردت افقد عقله قبلت اذنه وهى تان برغه
:لما ايرس انت تريدينى وانا اريدك فقط قليلاً ولن يعلم احد بسرنا القذر
صر ايرس اسنانه بغضب عيناه ظلام مميت
:لا احد سيعلم صح منضره اخافها اردت النهوض ولكن بثانيه كان يدفن راسه بعنقها مقبلا اياها شهقت وهيا تشعر بنار توقد جسدها
تبا لم تكن تتوقع حدوث هذا
يداه كانت كالسحر بجسدها ابتلعت ريقها وهيا تغرس يدها بشعره
شعر ايرس كما لو كان بعالم اخر ابتسم وهو يسمع صوتها الذى اثاره رفعها قليلاً وهو يزيل فستانها شعر بتصلبها تحت يداه جسدها كان اجمل ما راى لم تكن سوى بملابها الدخليه سوداء اللونسيلينا بصوت بالكاد يخرج: ايرس ربما علينا التوقف ابتسم لاعقا عنقها
ايرس: اصمتى وقبل فمها حسنا تريدين ذلك ها لنلعب قليلاً وعاد تقبيله وهو يخلع قميصه اختفت انفاسها ككل مره ترى جسده و وشومه كانت مخيفه جسده كان مميت بحق الجحيم عليها ان تتوقف عليها ايقاف هذا الوحش ولكن جسدها كان يخونها ما الذى ستفعله الان اردت النهوض ولكن يده كانت تمسكها ابتلعت ريقها برعب وهو يقوم بفك حزام بنطاله لا مستحيل تملكها الرعب بالكامل كيف ستسلم جسدها لقاتل اختها اكثر ما ارعبها بانها كانت مستسلمه له كانت تريدهان يكمل رات مزهريه الى جانبه مدت يدها ستقتله قبل ان تصبح له ما ان حركت يدها طرق الباب انزل يدها ولكنه لم يتوقف شهقت بالم حين عض عنقها الشى الذى حصل جعله يتجمد مكانه صوت ابيه وهو خلف الباب