فى حياه كل منا سر سيحاول اخفاؤه حتى لو ضحى بحياته

178 7 0
                                    

عندما ذهب للقصر كان الجميع نام دخل غرفتها وجدها نائمه كان يحس بشى يتيغر به كان يكذب شعوره كان يعلم بانها لم تكن مجرد هوس علم من ولده بانه لم يلمسها وانه تزوج بها ليحميها لم يرد الاب ان يقول بماذا يحيمها هو يعلم ان بها سر كبير وسيعرف قام بتقبيلها وتركها وذهب لغرفته لينام فى الصباح ذهب ايرس لمكتبه

فى مكتب ايرس تنهد وهو ينظر ل اكسيدو: اخبرنى مذا وصلت اليه اكسيدو

ليخرج اكسيدو ملف اسود من سترته رماه له على الطاوله  بقى ايرس ينظر للملف وكان يخشى فتحه مع هذا وجد نفسه يفتح ويقراء المعلومات التى كانت موجوده به عيناه كانت مشتعلان بغضب ليتجمد قلبه وهو يقراء ما بداخل الملف لا توجد كلمه توصف شعوره

لطالما كان لكل منا صندوقه المظلم كان يريد ان يعلم عنها كل شى والان بعدما علم عنها انصدم من حياتها لم يكن يتوقع ان يعلم بكل هذا عنها نظر ل اكسيدو

وهو يقول:الملف ليس مكتمل من جلبها لهذا المكانط ومن الذى يبحث عنها اذا كانت هربت بالفعل فلماذا لوسيفر لم يرجعها لذلك الجحيم هذا يعنى ان لوسيفر هو من اخرجها ولم تهرب ولاكن من الشخص الذى جعل لوسيفر يخرج سيلينا حتى لا ترجع له

اكسيدو باستغراب:هذه المعلومات التى حصلت عليها انت تعلم لوسيفر حذر فى حياته

ترك كل شى بيده وذهب للقصر
فتحت سيلينا عيناه وهيا تشعر باحد يحضتنها بقوه كان هو شمت رائحته كانت تعشقه تمنا ان تبقا هكذا طول العمر

سيلينا بمكر: هل اشتقت لى حتى اتيت

ايرس وهو ينظر ل سيلينا بظلام لم تفهم سيلينا نظرات ايرس لم تعرف لماذا ينظر لها هكذا

ايرس: من الشخص الذى تهربين منه ومن ادخلك ذلك الجحيم اللعين ولماذا لوسيفر ساعدك على الهروب من جحيمه

نظرت سيلينا بصدمه له لم يكن الهواء يدخل راتيها احست نفسها ستموت كيف عرف من المستحيل ان يعرف من لوسيفر اذا كيف عرف

حاولت سيلينا جعل صوتها طبيعيا: لقد قتلته دادى عندما خرجت الهذا انا لم اختبى من احد

كان ينظر ايرس لعينيها يعلم بانها تكذب عيناها كان داخلهم رعب وكره من تسبب بهذا الكره لها ايرس

وهو يضع راسها على عنقها ويشم رائحتها:انت كالمخدرات المدمنين يحتاجون لمخدراتهم  ولكن هذا لا يعنى بانهم يحبونها بالعكس  يكرهونها واعلم انك موتى لا محاله وابتسم حاولت سيلينا ان تنهض

ايرس: اكسر قدمك اذا نهضى

سيلينا يمكر:انا لن اهرب منك دادى لتقوم بتقبيله ثم نظرت له بمكر لتقول: الا تريد ان تكون بداخلى لينظر لها ثم يضحك من قلبه اللعينه فى وسط تفكيره تجعله يفكر بها

سيلينا وهى تضحك من وجع قلبها بسبب ماضيها وبسبب اللعين النائم فوقها تقول بدون ان تشعر

بانفسها:كان اكبر خطاء فى حياتى هو وقوعى فى حبك ولكنه كان اكثر الاشياء الاخطاء جمالا
كانت ثانيه حتى استوعبت ما قالته كانت ستتكلم وتصحح كلامها حتى وجدت ايرس يقبلها ليس بقوه ولا بعنف بل بحب ضامم اياها اكثر لحضنه استسلمت له احست بالامان فى ثانيه كان يقبلها بحب اصبح يلتهماها كان يلمس كل انش بجسدها كانت سيلينا تشتعل ارتفع صوت تاوهاتها وهو يترك علامات على طول عنقها حتى صدرها قام ايرس بخلع بنطالها مزيلا اياه ثم باعد ساقيها كان ينظر لها بشهوه حرك يده ليضع سبابته على منطقتها محرك اياها ببطى ابعد اصبعه وهو ينظر لها

:انتى جميله جدا صغيرتى

دفن وجهه بعد ذلك بين ساقيها وكان يلعقها كالحيونات المفترسه بلسانه كان لسانه جعلها فرن مشتعل
انصهرت تمام تمسك ملاءه السرير وجنتيها بات لونهما كالدم فمها مهما حاولت كتم تاوهتها  لم تستطيع رغبتها به جعلت كل افكارها تتجمد لما تشعر بنفسها ان صوتها كان يملا المكان كانت تطلب منه المزيد
توقف عن التهامها ليصعد بقبله على بطنها  يقبل جلدها برقه

: اصرخى اطلبى بالمزيد اطلبى من دادى المزيد

لما تشعر سيلينا بنفسهاكانت تتوسله ان لا يتوقف
كان يلتهمتها قام بابعاد ساقيها عن بعضهم ليقوم باختراقها بقوه بدون سابق إنذار لينظر لها بصدمه كانت عذراء لما يلمسه احد كيف وهيا كانت كالعاهرات كان منصدم و فى نفس لحظه كان سعيد بانه اول من لمسها

ايرس : كيف هذا

سيلينا وهيا تصارع لتتنفس: اذا كنت قولت لك بانى عذراء لم تكن لتصدقنى انت انخدعت بمظهرى مثل الجميع

ليقوم بتقبيلها:سيزول ثقى بى

اومات له غارسه اظافرها بجلد كتفه بينما تشعر به ينسحب ببطء مميت ولم تكن سوى ثانيه حتى صرخت وهيا تشعر به يدفع داخلها عضوه حتى كاد يخترق احشاءها لينظر لها ليمد يده مبعد خصلات شعرها عن وجهها الذى تصبب عرق كان ياخذها جوله ثم جوله كانت بالنعيم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 16, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عاهره الجحيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن