لم تستطيع النوم لتذهب للحمام بصعوبه كانت تتحكم فى مشاعرها كى لا تنفجر بالبكاء كطفله صغير بصعوبه تحكمت بمشاعرها لتضحك أخير واستحمت كانت تتذكر ما فعله بها طردت تلك الذكريات اللعينه من راسها
امسكت منشفه وحاوطت جسدها لتخرج من الحمام ثم توجهت ناحيه بار الشراب وجلست تشرب نبيذها الاحمر ك لون شعرها وهيا تغمض عيناها وتفكر فى حياتها اللعينه وما وصلت اليه
لتفتح عيناها بقوه وهيا تحس بانفاس ساخنه تحرق جسدها
امسكتت زجاجه واستدارت بسرعه لتقذفها على من يقف خلفها ولكنه تفاداها بسهوله المكان كان مظلما ولم تستطيع رؤيه شى منهسيلينا بهدوء: من انت
لم يجبها فقط اكتفى بالسكوت
سيلينا: تكلم ام انك اخرس
لا شى فقط كان يتجاهلها استغربت من هذا الشخص
تبا كيف استطاع هذا الشخص ان يقترب منها بدون ان تشعر به
احست به يقترب منها ليضع يده على كتافها العاريتين
أرادت ان تتحرك بسرعه ولكنه كان اسرع منها وخلع كتافها فى ثانيه
ثرت اسنانها بقوة من شده الالم لم تصرخ او تبكى فى تلك اللحظه سمعت صوته يقول: سيلينا العاهره
ضغطت على اسنانها بقوة لم تكن تتخيل ان ايرس يستطيع ان يعلم عن ماضيها شى
ضغطت على اسنانها بقوه مدت يدها بسرعه ثم قفزت لتبتعد عنه قليلاً وبدات بضربه بسكينه واستطاعت ان تخدشه قليلا
كان ايرس مستغرب من قوتها لم يكن يتوقع ان سيلينا تمتلك تلك القوه اقوى الرجال لم يستطيعوا لمسه
لتقفز سيلينا فوق كتفه احس بسكينه تنحر عنقه ليمسكها بقوه ليقوم برميها على الحائط بقوه حتى سمع صوت عضامها تنكسر مع الحائط كان يعلم بانها تتالم ليقوم باشعال الضوء ليقترب منها ليبعد خصلات شعرها عن وجهها
سيلينا بمكر: ماذا لن تقتلنى بما انك عرفت اننى العاهره
كان ينظر ل شفتيها وهيا تتكلم ثم نظر الى تلك العيون التى سحرت قلبه تلك العيون الخضراء والرموش الكثيفه وتلك الخدود المحمره
ابتلع ريقه ليقول بسرعه دعينا نتضاجع
ردها كان انها ابتسمت بوجهها ثم بدون اى مقدمات قامت بتقبيله
فى للعاده النساء هم من كانوا يطلبون منه وليس العكس اما هذه اللعينه كانت تجعله يفقد صوابه
كادت تفقد وعيها ليفصل تلك القبله الجامحه
اخذت تلتقط انفاسها بصعوبه بينما صدرها كان يعلو ويهبط قرب وجهه من عنقها الناعم مستنشق رائحتها حاوط خسرها بقوه غارسا اصابعه داخل جلدها ثم اعتلها بينما هيا ابتسمت بمكر قريت وجهها منه وقامت بتقبيله بقوه وغضب قابلته وكانها تعاقب نفسها لانها احبته نعم احبته كانت تعلم بمشعرها وهيا تنمو داخلها
لتفصل القبله من الغط ان تحبه هيا تعلم نهايتها جيدا ليقوم هو بسحبها فى قبله مميته كان يمزق شفتيها حتى تذوق كلاهما طعم دمائها
لينظر الى جسدها العارى امامه كان هناك نذب فى بطنها لا يستطيع احد الشفاء منه استطاع ان يعلم ان هذا النذب من سكين مسموم وذلك من اثار المحيطه بالنذب يبدو ان ما مرت به كان قاسيا جدا لم يفهم لم احس بالغضب وعيناه تشودان بظلام مميت من اللعين الذى لمس ما هو ملكه سيجعل حياته جحيما لينظر لها ليجدها قد نامت تفاجأ كيف نامت بهذه السرعه اللعينه كانت لديها جمال لا حدود له
اما بالنسبه للقوه فهى مجنونه مثله ولكن هيا بمكر ليقوم بحملها ليضعها على السرير ليمرر يده على جرح معدتها
لتفتح عينيها لتصرخ بوجهه بنبره مميته وتقول: لا تلمس جرحى مجددا هل فهمت كانت تنظر له بغضب لتعود لعقلها اللعين مره اخرى وهيا تلعن نفسها لتقول: يجعلنى اتذكر ما فعله اللعين بى دادى ثم كيف نمت وانت تقبلنى الامر محرج
وانا أمرأه لا اجيد الاحراج
كلامتها اللعينه جعلته يضحك باعلى صوته تبا بها حقا مجنونه احب هذا الجنون بها ليقوم بتقبيلها برغبه بينما ينظر داخل عيناها ليسابها وهو يتحسس جرح معدتها: من فعل هذا بكىسيلينا بابتسامه ماكره وهيا تقبله قبل متقطعه: جيكر واذا أردت عنونها فهو فى مقابر عائله جيكر وبالتحديد امام قبر زوجته واطفاله ثم قامت بتقبيله بقبل متقاطعه وهيا تكلم نفسها: يبدو بانه لم يعرف حقيقتى بعد وهذا جيدا
سيلينا بابتسامة ماكره: لماذا لا تقبلنى هل فقدت قدرتك على التقبيل دادى
ايرس وهو ينظر لشفتيها بجوع وهو يتحدث بشهوه: انا فقط احاول عدم افساد احمر شفاهك لانى اود افساده لك بطريقه اكثر قذاره ولان كونى فتاه جيدة وافتحى فمك لتذوقك
عندما نست نفسها وقربت منه لتقبله ابتعد هو وهو ينظر لها بطريقه مظلمه
كانت تعلم معنى هذه الابتسامه هو غاضب يظن بانها فعلت هكذا مع رجال اخرين لتبتسم بسخريه
سيلينا: ما الامر عزيزى هل غيرت رايك ما الذى تريده منى ان افعله لاجلك اركع على ركبتى وامتعك قليلا سافعله من اجلك لتجد متعتك داخل فمى دعنى امارس موهبتى عليك دادىابتسم ايرس بملامح مضلمه بغضب ورغبه وهو يلعق شفتاه كل كلمه تقولها تجعل رجولته تستثار اكثر: احب لسانك القذر هذا
وبدن سابق انذار ليخلع الفوطه عنها واصابعه يجد مكان فى انوثتها لتشق هيا بصدمه تبا لا يجب فعل هذا سيعلم بانها عذرا تبا هيا لم تكن تريد ذلك ولكن جسدها جسدها اللعين كان يريده كان عبد ل لمسته
ايرس بضلام: قولر انكى تحبين ذلك تحبين جعل نفسك عاهره لعينه
ليسحق شفتيها بقوه اسنانه خدرت فمها والدم لطخ فم كلاهما كم كانت لذيذه وجميله لم يتذوق امراه مثلها
يحب جنونها ومكرها ويتمنا ان يعلم شى عن ماضيها هى الوحيده القادره على مواجهه شياطينه لم يكن يريد ان يعترف بهذا ولكن كانت هيا المراه التى عشقها بجنون والتى يعلم بانه لن يستطيع الحصول عليها وهذا ما يغضبه اكثر
يعلم بانها تخفى شى فاهيا لا تنظر الى مالهم مثل الاخريات هناك شى داخل عيونها وتملك قوه تحمل لقد كان يكسر لها كل اضلاعها لتصرخ ولاكنها لم تفعل كان تنظر ببرود وكانت تسرخ بخيالها وذلك الندب هو اكبر دليل ان لم يكن العاهر ميت لكان جعله يتمنا الموت ولن يجده
كانوا مازلون يقبلون بعضهم كالمجانين وهو يمتص كل شبر من فمها متذوق اياها بجوع وجسده يسحق جسدها
لتقوم هيا بابعده ثم ابتسمت وهيا تقبل جرح عنقه ولاعقه الدماء عندما رفعت راسها كان سيقبلها لتضع يدها على فمه وهى تقول بمكر: اذهب لزوجتك ف ولدك سوف ياتى با اى وقت
تحول عيناه لاكثر ظلام تذكر ولده وجدها بجانبه يجعله يريدها وما يخيفه بانه اصبح لا يهتم ان عرف ولده بما يحصل بينهما
كان مغمض عيناه كانت تعلم بانه يصارع وحوشه حتى لا يقتلها وعندما فتح عيناه
قامت بحركه سريعه لتمسك سيلينا السكين لتضعها على عنقه كانت تعلم معنى النظره
سيلينا: هيا يا ابن زوجى لا تفكر بعقلك اللعين بشى عد بعقلك واذهب الى زوجتك
ابتسم بغضب ثم قام بامسكها رامى اياه على الارض بقوه
ضغطت سيلينا بقوه على جرح فمها وجسدها يولمها ليقترب منها لتقوم هيا بحركه سريعه بوضع السكين على جرح عنقه لتجرحه بشدة
سيلينا: عليك التحكم بشياطينك وانفعالاتك ام انك كالحيونات لا تعقل
ثم رمت السكين وتركته لتذهب الى الحمام وتقفل الباب خلفها بقوه
كانوا كالمجانين لكل منه شيطانه الخاص ولاكن كل شيطان احب الاخر