كُلانا تعيس، لكن لا أحد يريد المغادرة هكذا نواصل تحطيم بعضنا ونسميه حبًا.
- حيث هوانق هيونجين واقع في حُب يانق جونق ان ومن جهة أخرى لم تكن تلك المشاعر تروق لهان جيسونق مطلقاً.
هـيـونـسـونـق .
الـمـسـيـطـر : هـان.
بدأت : ١٦/ نوڤيمبر /٢٠٢٠ .
أنتهت: ٥...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- هوانق هيونجين -
علاقتنا في الفترة الماضية كانت تمر بإنسيابية، تنمو برفق وبهدوء. أحب هذه الأوقات بسبب المشاعر والمزاج المصحاب لها.
ما زال هناك بعض الاشخاص المنزعجين من جيسونق سينباي ويغدقوه بنظراتهم المستاء.
لكن جيسونق كان يتصرف بشكل جيد رغم ذلك، حتى لو كان قليلاً . يجعلني أفكر كثيرًا في الكلمات التي قالها الأسبوع الماضي ، أو أفعاله الأخيرة ، يمكنني تذكر كل شيء. في الوقت الحالي ، أفكر دائمًا في وجهه الوسيم لأنه أفضل بكثير من الهراء الذي كان الأستاذ يدرسه. إذا عَلِم أصدقائي بما يجول في خُلجي سأكون في مأزق و سَأوبخ بالتأكيد.
سمح لي أصدقائي بالعودة إليه دون اعتراض ، لكنهم ما زالوا يجلسون بفارغ الصبر لمراقبة الاحداث بحذر . في الوقت الحالي ، لا تزال علاقتي مع جيسونق غير معروفة من قبل الكثيرين. ما زلت أعيد تأكيد كلماتي السابقة بأنني لا أريد السماح للناس بمعرفة الكثير لأنني لا أشعر بالقلق فقط على نفسي ، ولكن أيضًا على جيسونق .
حركت قدمي في الماء بينما أشاهد السينباينيم يلعبون معًا في انتظار وقت حلول دورهم . بالأمس ، اتصل بي جونقان باحثًا عني ليسأل عما إذا كنت أرغب في المشاركة . سألني باستمرار عما إذا كانت ستكون هناك مشكلة بسبب جيسونق. أجبته مباشرة وأخبرته أنه لن يكون هناك أي مشاكل أثناء التدريب. في البداية كنت مرتبكًا حقًا بسبب سؤاله ، لكنني الآن بدأت أفهم.
"لديك فقط هذه المنشفة البيضاء ، هل ستغطيك حقًا؟" سألني الشخص المجاور لي. حولت نظراتي من البركة إلى جيسونق ، كان وجهه متجهمًا. لقد سألني نفس السؤال لثماني مرات بالفعل اليوم.
"ماذا تريدني ان افعل؟" سألته مرة أخرى ، مما جعله يعبس.
"لا أعرف ، لا أريدك أن ترتدي ذلك."
" إذن سأخلعها ."
"جرب فقط!." بعد ذلك يداه بسرعة شدت المنشفة حولي أكثر. نظراته الحادة كانت لغرض إخافتي ، لكنني ابتسمت له فقط .
