في ليلة مظلمة,وهدوء تام, اليرقات المضيئة تسبح هنا وهناك لتنعكس
اضائتهَ على بركه خلفتهَ امطار البارحة.
على كرسي أبتلت اخشابه تجلس فتاة في ربيعها السادس عشر بينما تستمع لموسيقى هادئة وتهز قدمها على سمفونيات الاغنية.
"أنا ساحرة,والسحر موجود هذا حقاً أمر لايصدقه شخص منطقِ,اوه أنا حقاً أصدق هذا فأنا بالتأكيد لست منطقية أطلاقاً"
تمتمت في هدوء وهي تراقب الفراغ وتتخيل السحر ومدرسة هوجورتس تلك كيف ستكون.
أشتعلت دواخلي من التفكير وأنِ سأقابل أشخاص جدد وسأرحل بعيداً
عن هيلينا وأزعاج ديدلي دريسلي والحاح والدته بأمر أن أكون زوجة أبنها.
أصبحت الان أشعر بموقف بيل عندما عرض عليها جاستوه الزواج ولاكن على الاقل جاستوه لدية عضلات بطن ولاكن
ديدلي يملك شحوم عوضاً عن العظام.
وأثناء أنشغالي بالغرق في محيط شرودي رأيت باص كبير مثل باصات لندن العامة يقف أمامِ,
ولاكن الامر المدهش هو وقوفه بسرعة خارقه.
"أنتِ ليلي ويليام كلينت باركنسون"
تحدث شخص نحيل البنيه,وذو شعر أسود يتدلى من حافة الباص ويتمسك بهَ بيده
"أ-أجل...ولاكن كيف تعرفنِ؟".
أستفهمت أومئ برأسي عدة مرات,لم يجب فقط
أشار بيده للحقائب لاراهَ تدخل الحافلة من طلقاء نفسهَ,أن هذا حقاً شيء سحري.
رمقت الحقائب وهي تقفذ الى الحافلة لاهز رائسي بسرعة وأفرك عيناي,ليس
سهلاً أن يظهر السحر في ليلة وضحاها.
"يافتاة أن هززتي رائسك بتلك الطريقة
في كل مرة ترين بها شيء ساحر فستصابين بأرتجاج دماغي".
قهقه وهو يشير الى رائسي بسبابته, أكتفيت بحكِ لرائسي وأبتسمت بتوتر
بعد دخولي لتلك الحافلة الغريبة جلست على كرسي دائري الشكل مع تطريز بالون الذهبِ ولونه نبيذي بشكل
باهر.
"أنصحك بربط حزام الامان."
"لم...."لم أنهي سؤالي وقد أمتلئت الشاحنه بصرخاتِ عندما أنطلقت بسرعة خارقة وهي تجتاز كل شوارع لندن
كنا في وينستون ونحن الان في شارع لندن العام وهانحن في مكتبه كرسبيتِ
بدأت اندفع للامام والخلف بسرعة كبيرة وبدون توقف حتى التصق وجهِ في زجاج الشاحنه الامامِ بسبب توقفهَ
يلي هذا حديث رائس أنتبهت لوجودها الان,أنها رائس ضئيلة الحجم ومقطوعه أين ذهب الجسد..؟
أنت تقرأ
Slytherin Pride-•DM•-
Fantasy"لستِ منَ...لاَ تنتمينَ لنَ،ارحلِ" ألقت الشقراء ما في جوفها تسفتز القابعة قبالتها وهاهي تطرد من مكانً اخر،اولاً من بلدها،وسابقاً عائلتها والان،من مدرستهَ "لم أنتَمِ لمكانً كمَ أنتمِ لهنا" أصرت سوداء الشعر أن تخلق لها مكانً وأن تكونُ عائلة...رغم أنف...
