"أبقي خلفِ يا أبنتي فالمخلوق الذي سيخرج خطر" تحدث رجل ذو تجاعيد وشعر أسود يتخلله البياض،لقد أرتوى هذا الرجل من كأس الزمن بمقدار لابأس به
اومئت بخوف ووقفت خلفه،بدأت أنظر من خلف الرجل للبيضه والهيكل الذي يخرج يده.
روياً روياً بدء يظهر ذلك الشي،يشبه جسد التنين بعيون قط وذيل شوكي
يبدو جميلاً ولاكن في لحظه وأخرى أختفي هذا الذي لا أعرف ما أسمه مخلفاً دخان،ليس غريباً أن يختفي هذ الصغير الذي بحجم ربع كف يدي مخلفاً دخان كالظل
أبتعد الرجل عني تجاه البيضه ليمسك بقشورها ولكنها تحولت لسائل ليسقط على الارض ويبدء بالتسرب وسلك طريقه على شكل مستقيم
حتى توقف قبالتِ ببضع أنشات،كنت سألمسه ولكنه سبقني وأرتفع لاعلى ليصبح أمام عيونِ
بدء نوراً غريباً يشع منه كان بالون الاحمر والاخضر سمعت صوت غريباً كـَ صوت همس او غناء يخرج من تلك الكره المشعه أمامِ
أنفجرت تلك الهالة بدون سابق أنذار وأنتشر ضوء أخضر وبدء يلتف حول أصبعِ حبل بالون الاحمر
بدأت الهالة المشعه لهذا الشيء بأنقشاع ضوئها شيءٍ وراء شيءٍ حتى ظهر خاتم فضي الون ذو جوهرة زرقاء بدأخله شيء كعروق بالون الاسود
كان حقاً فخماً كثيراً ولاكن ما جعل فاهي يفغر هو ظهور التنين الذي أختفى وتمسحه بي مع هزه لذيله وأخراجه للسانه
"اوه لطيف حقاً"تحدثت ولم أنتبه لوجوههم المنصدمة ولاكنِ الان أنتبهت لهذا
"مابكم؟"سألتهم وانا ازدرد ريقي ليقابلني سيريوس بالحديث
"ليلي،الامر ومابه هو أن هذا التنين من نوع سام للغايه،تنين التراتنوي لا يود
أحداً أبداً ساحراً كان او ماجلز وأن يودك بهذا الشكل معجزه لم يعهدها أحد منذ..،لم يعهده أحد أصلاً"
تحدث بدهشه في بداية حديثه ولكنه قهقه على حديثه الدرامي وخطأه
"لابأس فالحيوانات تودني كثيراً أنظر.."
مددت يدي فور أنهائي لحديثي وصفرت لبومه صغيرة لتندفع قبالتي طائرة لتستقر على يدي
"تلك موهبه او قوه مميزة هذا لايعقل طوال الثمانمئة عامٍ الذي عشتهم لم أقابل شخصاً بقدراتك تلك أنتِ.."
تحدث الرجل بأستغراب ودهشه قاطعته بهدوء
"غريبة الاطوار أعلم"
وها أنا أدير ظهري للامور التي الت بالفشل كالعادة.
"لا لستِ كذلك موهبتك شيء يستحق التقدير وأنتِ فتاة مذهلة"
تحدث أشيب الرأس وهو يضع يده على كتفي لابتسم كردة فعل لكلامه المهذب
أنت تقرأ
Slytherin Pride-•DM•-
Fantasy"لستِ منَ...لاَ تنتمينَ لنَ،ارحلِ" ألقت الشقراء ما في جوفها تسفتز القابعة قبالتها وهاهي تطرد من مكانً اخر،اولاً من بلدها،وسابقاً عائلتها والان،من مدرستهَ "لم أنتَمِ لمكانً كمَ أنتمِ لهنا" أصرت سوداء الشعر أن تخلق لها مكانً وأن تكونُ عائلة...رغم أنف...
