في مكان ما في العالم تحديداً شرق قارة اوروبا ،فـي احد شوارع لندن، شارع مظلم لايضيئه سو ضوء القمر الذي يحاربلانارته يبحث عن ونيس وصديق يطيب وحدته ويونسه،صوت السكون هو كل
مايسمع مع صوت صفير الريح الذي يهب مع رائحة المطر
وبعض أصوات صراصير الليل التي تزيد الجو هدوءً وراحه من حين لاخر،
المنازل اضائاتها مطفئه وجميع أهلها مستغرقين في نومهم،ارخو جسدهم لراحه قصيرة
وبعض الرجال الثمالة يترنحون في الشوارع مثل سنابل القمح مع هبوب بعض الرياح بعد ليلة ممتعه ومرهقه من التشويق.
التفتوا قليلاً،هناك حيث يقبع منزل مرموق لأسرة متوسطه الدخل،اسرة عادية يتكون من أب وأم وأبنائهم
هذا اقل من العادي صحيح؟.
ولاكن لاتنخدع يا عزيزي بالمظاهر تخدع أكثر من الثعالبفجأة يصمت كل مخلوقات الليل استعداداً إلى ما سيحدث في الدقائق القادمة
ظهر أربعة رجال مقنعين،ملثمين بالسود
،غطى السواد كافه ارجاء أجسادهميرتدون عبائات سوداء،صوت اقدامهم يصدح في أرجاء المحيط المجاور لهم
والشارع المعطى بالثرى يشتكي للمرة الألف من اقدامهم التى تدهس عليهم،
يدخلون إلى منزل العائلة الصغير صاحب الون الازرق المشرق الذي تبلل من مياه المطر
"هذا هو المنزل منزل ويليام،الخائن"
تحدث احدهم يبعثر غضبه في الإرجاء ليبادله الآخرون الزمجارات الغاضبه"هيا لنستدعي السيد ولننهي الامر سريعاً"استطرد أحدهم بسرعة يهم
بالحديث،وبملامسه السوداء الذي أضاء تراجيمها ضوء القمر الذي يغدو مكتملاً
"ليستدعه أحدكم سريعاً،لا لن انتظر أحدكم ليفعلها سأفعلها أنا"
قال ثالثهم يرمقهم يحثهم ليسرعوا ما سيفعلونه ولاكن لا حياة لمن ينادي
بعدما أنهى حديثه شمر عن ساعدة الأيمن يكشف علامة الثعبان والندبات
المتفرعة حول رسغه وساعدة من الاعلى،اخرج عصاته ذات المقبض الذهبي التي صنعت من شجرة سوداء
أنت تقرأ
Slytherin Pride-•DM•-
Fantasía"لستِ منَ...لاَ تنتمينَ لنَ،ارحلِ" ألقت الشقراء ما في جوفها تسفتز القابعة قبالتها وهاهي تطرد من مكانً اخر،اولاً من بلدها،وسابقاً عائلتها والان،من مدرستهَ "لم أنتَمِ لمكانً كمَ أنتمِ لهنا" أصرت سوداء الشعر أن تخلق لها مكانً وأن تكونُ عائلة...رغم أنف...