💞5💞

81 9 8
                                    

يونا: حسنا إذا إلى أين نذهب؟

ميرا: إختاري أنتِ يونا تشان

يون: لما لا نذهب إلى الحديقة؟

ميرا: حسنا هيا بنا

عند دايكي

دايكي: *آهه ماذا تفعل ميرا الان؟*

*مهلا لحظة لما أهتم بها؟*

*لا يهم*

دق دق دق (صوت دق الباب)

دايكي: قادم

اقترب من الباب و قال:

من على الباب؟

؟؟؟: إنها أنا ميليسا

فتح دايكي الباب و قال -متفاجئ-:

ميليسا؟

ميليسا: لقد فاجئتكَ صحيح؟

دايكي: أجل كثيرا...

بعد ساعة من الحديث

دايكي: صحيح ميليسا لماذا أنتِ في طوكيو؟

ميليسا: لقد أتيت إلى هنا من أجل....

دق دق دق دق (صوت دق الباب)

قادم قادم

اقترب من الباب و قال:

من على الباب؟

؟؟؟: ميرا !

فتح دايكي البا ثم قال:

هيمي تشان؟ لقد أتيتِ بسرعة

ميرا: أجل فقد فقدت وعيي عندما كنا في الحديقة فأخذني يون كن إلى المستشفى و بعد أن خرجت اتجهت إلى البيت و ها أنا هنا الان !

تفاجئ دايكي و قال:

إذا صديقك من أخذكِ إلى المستشفى
*أحسده حقا..مهلا ماذا قلت؟*

ميرا: أجل..و ماذا في ذلك؟

دايكي -متوتر-: لا..لا شيء ههه

ميرا: مهلا أنا أسمع صوتا في الصالة

نزعت حذائها و ذهبت إلى الصالة فإذا بها ترى فتاة جالسة على الاريكة تبتسم فقالت لها ميرا:

من أنتِ؟

ميليسا: أنا أدعى ميليسا

دخل دايكي فقالت له ميرا:

من هذه ميليسا؟

دايكي: إنها صديقتي

ميرا: منذ متى؟

دايكي: منذ أن ذهبت إلى كانازاوا

ميرا و هي تخرج من الصالة: حسنا أنا ذاهبة لأرتاح

دايكي -مبتسم و هو ينظر إلى ظهر ميرا المبتعد-: باكا

ميليسا: من هي؟

دايكي: جارتي و صديقة طفولتي

ميليسا: و لم هي هنا؟

دايكي: أصبحت تعيش معي

ميليسا: حسنا أنا ذاهبة الان شكرا لكَ !

دايكي: لا تشكريني فأنا لم أفعل أي شيء

خرجت ميليسا من الصالة مبتسمة بينما دايكي يمشي ورائها ليفتح لها الباب.

وقفا امام الباب فقال دايكي:

هييمييي تشااان تعااليي

ميرا: هاااي

ميليسا: لم تناديها ب"هيمي تشان"؟

دايكي: لأنها أصبحت جميلة أكثر مما كانت عليه عندما كانت صغيرة

ميرا: ماذا تريد دايكي؟

دايكي: ودعي ميليسا الان !

ميرا: لا أريد

دايكي: هياا

ميرا: حسنا حسنا وداعا

دايكي: بأكثر احترام

ميرا: وداعا ميليسا تشان

دايكي: جيد...وداعا ميليسا

ميليسا: وداعا

خرجت ميليسا من البيت فأقفل دايكي الباب و قال لميرا:

هيمي تشان ما بكِ تتصرفين هكذا؟

ميرا: لا شيء

يتبع......

(الشخصية الجديدة)

الاسم: ميليسا

العمر: 25 سنة

الشخصية: تتظاهر بأنها لطيفة أمام دايكي لأنها تحبه + تكره ميرا + غيورة

الشخصية: تتظاهر بأنها لطيفة أمام دايكي لأنها تحبه + تكره ميرا + غيورة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

آسفة على الاخطاء الاملائية اذا وجدت

صَوّت للقصة أونيغااي 🙏
و اكتب تعليق يحفزني للكتابة

سايونارا مينا سان 💞✨

لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن