يونا: حسنا إذا إلى أين نذهب؟
ميرا: إختاري أنتِ يونا تشان
يون: لما لا نذهب إلى الحديقة؟
ميرا: حسنا هيا بنا
عند دايكي
دايكي: *آهه ماذا تفعل ميرا الان؟*
*مهلا لحظة لما أهتم بها؟*
*لا يهم*
دق دق دق (صوت دق الباب)
دايكي: قادم
اقترب من الباب و قال:
من على الباب؟
؟؟؟: إنها أنا ميليسا
فتح دايكي الباب و قال -متفاجئ-:
ميليسا؟
ميليسا: لقد فاجئتكَ صحيح؟
دايكي: أجل كثيرا...
بعد ساعة من الحديث
دايكي: صحيح ميليسا لماذا أنتِ في طوكيو؟
ميليسا: لقد أتيت إلى هنا من أجل....
دق دق دق دق (صوت دق الباب)
قادم قادم
اقترب من الباب و قال:
من على الباب؟
؟؟؟: ميرا !
فتح دايكي البا ثم قال:
هيمي تشان؟ لقد أتيتِ بسرعة
ميرا: أجل فقد فقدت وعيي عندما كنا في الحديقة فأخذني يون كن إلى المستشفى و بعد أن خرجت اتجهت إلى البيت و ها أنا هنا الان !
تفاجئ دايكي و قال:
إذا صديقك من أخذكِ إلى المستشفى
*أحسده حقا..مهلا ماذا قلت؟*ميرا: أجل..و ماذا في ذلك؟
دايكي -متوتر-: لا..لا شيء ههه
ميرا: مهلا أنا أسمع صوتا في الصالة
نزعت حذائها و ذهبت إلى الصالة فإذا بها ترى فتاة جالسة على الاريكة تبتسم فقالت لها ميرا:
من أنتِ؟
ميليسا: أنا أدعى ميليسا
دخل دايكي فقالت له ميرا:
من هذه ميليسا؟
دايكي: إنها صديقتي
ميرا: منذ متى؟
دايكي: منذ أن ذهبت إلى كانازاوا
ميرا و هي تخرج من الصالة: حسنا أنا ذاهبة لأرتاح
دايكي -مبتسم و هو ينظر إلى ظهر ميرا المبتعد-: باكا
ميليسا: من هي؟
دايكي: جارتي و صديقة طفولتي
ميليسا: و لم هي هنا؟
دايكي: أصبحت تعيش معي
ميليسا: حسنا أنا ذاهبة الان شكرا لكَ !
دايكي: لا تشكريني فأنا لم أفعل أي شيء
خرجت ميليسا من الصالة مبتسمة بينما دايكي يمشي ورائها ليفتح لها الباب.
وقفا امام الباب فقال دايكي:
هييمييي تشااان تعااليي
ميرا: هاااي
ميليسا: لم تناديها ب"هيمي تشان"؟
دايكي: لأنها أصبحت جميلة أكثر مما كانت عليه عندما كانت صغيرة
ميرا: ماذا تريد دايكي؟
دايكي: ودعي ميليسا الان !
ميرا: لا أريد
دايكي: هياا
ميرا: حسنا حسنا وداعا
دايكي: بأكثر احترام
ميرا: وداعا ميليسا تشان
دايكي: جيد...وداعا ميليسا
ميليسا: وداعا
خرجت ميليسا من البيت فأقفل دايكي الباب و قال لميرا:
هيمي تشان ما بكِ تتصرفين هكذا؟
ميرا: لا شيء
يتبع......
(الشخصية الجديدة)
الاسم: ميليسا
العمر: 25 سنة
الشخصية: تتظاهر بأنها لطيفة أمام دايكي لأنها تحبه + تكره ميرا + غيورة
آسفة على الاخطاء الاملائية اذا وجدت
صَوّت للقصة أونيغااي 🙏
و اكتب تعليق يحفزني للكتابةسايونارا مينا سان 💞✨
أنت تقرأ
لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-
Romanceميناغاوا ميرا فتاة وحيدة. كان والداها على وشك الطلاق و كانت دائما ما تذهب لجيرانها فهُم يتقبلونها كما هي و بعد فترة والدا الجيران قد توفيا و الابن الاكبر يعيش الان وحده و والدا ميرا تطلقا. بعدما سمع الابن الاكبر الخبر دعا ميرا للعيش معه. فماذا سيحد...