💞13💞

50 11 2
                                    

و عند فتحه للفيديو تفاجئ بإيفان و هو يقول لميرا:(أنا أحبك ميرا تشان) فتبتسم ميرا و تقول:(و أنا أيضا إيفان كن) توقف عن المشاهدة و قلبه يألمه و هو غير مصدق لكن ما عساه أن يفعل غير أن يصدق ذلك.

عند ميرا

تساءلت تلك الفتاة الجالسة وحدها في الصالة عن سبب تأخر دايكي فذهبت إليه ثم قالت:

دايكي ماذا حدث؟

دايكي ببرود: لا شيء

ميرا: و لما تتحدث معي ببرود؟ لقد كانت عيناك تخرج من السعادة لأنك كنت معي... ماذا حدث أخبرني؟!

دايكي ببرود ممزوج ببعض الحزن:

لا شيء

ميرا بقلة حيلة: لا أهتم...هيا لنكمل مخططاتنا !

دايكي: لا أريد...أنا متعب و لا أريد الخروج معك هذه العطلة

ميرا: لماذا؟ ألم تكن سعيدا لأننا سنخرج معا؟

دايكي: ..........

ثم دخل غرفته و أقفل الباب.

ذهبت ميرا للصالة لتنظم أغراضها و تأخذها بينما هي تفكر:

*لماذا تغير فجأة؟*

*هل فعلت شيئا خاطئا له؟*

*لا أعلم و لكنني متأكدة أنه سيتحسن حاله غدا*

عند دايكي

*ميرا...أكنت خاطئا عندما أَحببتك؟*

*هل كان قلبي مخطئا عندما كان ينبض باسمك؟*

*لا أعلم...قلبي يتألم يا ميرا*

*هل تعلمين ذلك؟...لماذا أنت تحبينه؟*

*إنه ليس وسيما مثلي*

*أنا.................آسف ميرا لأنني سأحب.....فتاة أخرى*

*لكنني حاولت حقا التلميح لكي بأنني أحبك لكن غبائك هذا.......أكرهه*

يتبع.........

آسفة على الاخطاء الاملائية اذا وجدت.

و عيد فطر مبارك لجميع الامة الاسلامية 💜

صوّت للقصة....✨

جاناا 💖

لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن