و عند فتحه للفيديو تفاجئ بإيفان و هو يقول لميرا:(أنا أحبك ميرا تشان) فتبتسم ميرا و تقول:(و أنا أيضا إيفان كن) توقف عن المشاهدة و قلبه يألمه و هو غير مصدق لكن ما عساه أن يفعل غير أن يصدق ذلك.
عند ميرا
تساءلت تلك الفتاة الجالسة وحدها في الصالة عن سبب تأخر دايكي فذهبت إليه ثم قالت:
دايكي ماذا حدث؟
دايكي ببرود: لا شيء
ميرا: و لما تتحدث معي ببرود؟ لقد كانت عيناك تخرج من السعادة لأنك كنت معي... ماذا حدث أخبرني؟!
دايكي ببرود ممزوج ببعض الحزن:
لا شيء
ميرا بقلة حيلة: لا أهتم...هيا لنكمل مخططاتنا !
دايكي: لا أريد...أنا متعب و لا أريد الخروج معك هذه العطلة
ميرا: لماذا؟ ألم تكن سعيدا لأننا سنخرج معا؟
دايكي: ..........
ثم دخل غرفته و أقفل الباب.
ذهبت ميرا للصالة لتنظم أغراضها و تأخذها بينما هي تفكر:
*لماذا تغير فجأة؟*
*هل فعلت شيئا خاطئا له؟*
*لا أعلم و لكنني متأكدة أنه سيتحسن حاله غدا*
عند دايكي
*ميرا...أكنت خاطئا عندما أَحببتك؟*
*هل كان قلبي مخطئا عندما كان ينبض باسمك؟*
*لا أعلم...قلبي يتألم يا ميرا*
*هل تعلمين ذلك؟...لماذا أنت تحبينه؟*
*إنه ليس وسيما مثلي*
*أنا.................آسف ميرا لأنني سأحب.....فتاة أخرى*
*لكنني حاولت حقا التلميح لكي بأنني أحبك لكن غبائك هذا.......أكرهه*
يتبع.........
آسفة على الاخطاء الاملائية اذا وجدت.
و عيد فطر مبارك لجميع الامة الاسلامية 💜
صوّت للقصة....✨
جاناا 💖
أنت تقرأ
لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-
Romanceميناغاوا ميرا فتاة وحيدة. كان والداها على وشك الطلاق و كانت دائما ما تذهب لجيرانها فهُم يتقبلونها كما هي و بعد فترة والدا الجيران قد توفيا و الابن الاكبر يعيش الان وحده و والدا ميرا تطلقا. بعدما سمع الابن الاكبر الخبر دعا ميرا للعيش معه. فماذا سيحد...