💞14💞

52 9 4
                                    

في اليوم التالي (الساعة 6:00Am)

تسمع ميرا صوت فتح الباب..فتستيقظ مسرعة و تتجه ناحية الباب فترى أخ دايكي راي و معه أخاها لان فتتجه مباشرة لأخاها و تحتضنه ثم تبدأ دموعها تنزل بينما هي تقول:

أخي...لم أرك منذ 4 سنوات

لان: لا بأس ميرا...لا تبكي أنا هنا الان و لن أذهب إلى كانازاوا مجددا فلقد تخرجت من الجامعة

ميرا: أنا لا أبكي إنها فقط دموع السعادة

راي (أخ دايكي): أنا هنا !

ميرا: راي كن أنت لم تتغير

راي: بلى لقد تغيرت...هيا بنا لنلعب لعبة فلقد اشتريت واحدة جديدة !

ميرا: قلت لك أنك لم تتغير...لا زلت تحب ألعاب الفيديو

أمسك راي بيد ميرا و أخذها للصالة و أجلسها و بدأ يلصق الاسلاك ليذهب ليجلس بجانبها ثم يعطيها جهاز التحكم ثم يقول:

إسم اللعبة هو "سباق السيارات"...هل تتذكرينها؟

ميرا: آه...أجل تذكرتها الان !

ثم بدآ باللعب و المنافسة.

عند دايكي

استيقظ على صوت كلام ميرا و راي فذهب للصالة مسرعا ليراهما يلعبان و يجلس بجانبهما لان.

دايكي: ماذا تفعلون في هذا الوقت الباكر؟

لان: أهلا دايكي...إنهما مثلما كانا في الماضي يتنافسان

نظر دايكي لميرا بحزن و قال: *لما يا ميرا؟*

ثم غادر فشك لان بأن شيئا ما حصل بين ميرا و دايكي.

يتبع.......

عيد فطر سعيد 🎉

أعرف أنني هنأتكم كثيرا 💕

لكنني حقا سعيدة ✨

أريغاتو ❤️

لا تنسى التصويت للقصة !

سايونارا مينا 😘

لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن