في اليوم التالي (الساعة 6:00Am)
تسمع ميرا صوت فتح الباب..فتستيقظ مسرعة و تتجه ناحية الباب فترى أخ دايكي راي و معه أخاها لان فتتجه مباشرة لأخاها و تحتضنه ثم تبدأ دموعها تنزل بينما هي تقول:
أخي...لم أرك منذ 4 سنوات
لان: لا بأس ميرا...لا تبكي أنا هنا الان و لن أذهب إلى كانازاوا مجددا فلقد تخرجت من الجامعة
ميرا: أنا لا أبكي إنها فقط دموع السعادة
راي (أخ دايكي): أنا هنا !
ميرا: راي كن أنت لم تتغير
راي: بلى لقد تغيرت...هيا بنا لنلعب لعبة فلقد اشتريت واحدة جديدة !
ميرا: قلت لك أنك لم تتغير...لا زلت تحب ألعاب الفيديو
أمسك راي بيد ميرا و أخذها للصالة و أجلسها و بدأ يلصق الاسلاك ليذهب ليجلس بجانبها ثم يعطيها جهاز التحكم ثم يقول:
إسم اللعبة هو "سباق السيارات"...هل تتذكرينها؟
ميرا: آه...أجل تذكرتها الان !
ثم بدآ باللعب و المنافسة.
عند دايكي
استيقظ على صوت كلام ميرا و راي فذهب للصالة مسرعا ليراهما يلعبان و يجلس بجانبهما لان.
دايكي: ماذا تفعلون في هذا الوقت الباكر؟
لان: أهلا دايكي...إنهما مثلما كانا في الماضي يتنافسان
نظر دايكي لميرا بحزن و قال: *لما يا ميرا؟*
ثم غادر فشك لان بأن شيئا ما حصل بين ميرا و دايكي.
يتبع.......
عيد فطر سعيد 🎉
أعرف أنني هنأتكم كثيرا 💕
لكنني حقا سعيدة ✨
أريغاتو ❤️
لا تنسى التصويت للقصة !
سايونارا مينا 😘
أنت تقرأ
لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-
Romanceميناغاوا ميرا فتاة وحيدة. كان والداها على وشك الطلاق و كانت دائما ما تذهب لجيرانها فهُم يتقبلونها كما هي و بعد فترة والدا الجيران قد توفيا و الابن الاكبر يعيش الان وحده و والدا ميرا تطلقا. بعدما سمع الابن الاكبر الخبر دعا ميرا للعيش معه. فماذا سيحد...