ميرا: هيا إلى البحر
في البحر
قام لان بوضع الكراسي و جلسوا فقالت ميرا:
أريد أن أسبح
لان: انتظري سآتي معكي
ميرا: لست طفلة صغيرة حتى تقوم برعايتي
لان: لكنك لا تجيدين السباحة
ميرا: سأتعلم وحدي
لان: سأساعدكي
ميرا: أه..حسنا
ثم دخلوا البحر.
عند دايكي و راي
راي: هل أنت تحب ميرا؟
دايكي: أ-أجل لماذا؟
راي: أعتقد أنني أحبها أنا كذلك
دايكي: ماذا؟ حقاا؟
راي: أجل هذه الايام أصبحت أفرح عندما أراها سعيدة و أحزن عندما تحزن
دايكي: هذا ليس سببا كافي
راي: و أيضا كيف لك أن تحب فتاة صغيرة عليك ب7 سنوات
دايكي: و أنت أكبر منها ب5 سنوات
راي: ألن تقتنع؟
دايكي: لم تعجبني فكرة وقوعك في حبها
راي: إذن فل تنافسني
دايكي: حسنا و سيكون لان الحكم
راي: إذن موافق
عند ميرا و لان
لان: *يبدو أن شيئا ما يحدث عند الاخوة*
*سأسأل راي بعد قليل*
ميرا: لان..لما أنت شارد هكذا؟
لان: كنت أفكر في شريك حياتك
ميرا: ماذا؟ هل أنت بخير؟
لان: سيربح أحدهما بالتأكيد
ميرا: أعتقد أنك جننت ، سأعود الان
لان: إنتظريني
ميرا بغضب طفولي: لست فتاة صغيرة لتحرسني
لان: لكنكي ضعيفة
ميرا: و كأنك قوي
راي: توقفا أنتما الاثنان عن شجاركما الممل
دايكي: فل نتناول الغذاء
بعد الغذاء
ميرا: سأذهب إلى الحمام
لان: خذي راحتك
بعد ذهاب ميرا
لان: إذن ماذا حدث بينكما قيل قليل؟
دايكي: لا شيء
راي: أخبرته أنني أحب ميرا
لان: كنت أشك في هذا...هذه منافسة بينكما
أنت تقرأ
لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-
Romanceميناغاوا ميرا فتاة وحيدة. كان والداها على وشك الطلاق و كانت دائما ما تذهب لجيرانها فهُم يتقبلونها كما هي و بعد فترة والدا الجيران قد توفيا و الابن الاكبر يعيش الان وحده و والدا ميرا تطلقا. بعدما سمع الابن الاكبر الخبر دعا ميرا للعيش معه. فماذا سيحد...