بعدها عاد كل منهما إلى المنزل.
عند دايكي
دايكي: *وأخيرا تصالحت أنا و ميرا لقد ظننت أننا لن نتصالح إلا بعد مدة...و لكن الفضل يعود للان و راي فهما قد ساعداني*
*لكن مهلا لحظة...بما أننا سنذهب للبحر ألا يعني هذا أن ميرا سترتدي....*
*لا لا لا توقف دايكي عن تخيل هذه الامور المنحرفة*
بعد 15 دقيقة
انتهت ميرا من تحضير أغراضها فقد إرتدت ⬇️⬇️⬇️
و قامت بنفس التسريحة الي في الصورة و قد كانت ترتدي ملابس السباحة تحت ملابسها.
ثم خرجت من غرفتها حاملة حقيبتها لتتجه لغرفة دايكي و تدق الباب قائلة:
دايكي..لقد إنتهيت
فتح دايكي الباب ليجد ميرا مرتدية تلك الملابس فخجل و أدار وجهه و قال:
ح-حسنا إنتظريني لحظة
ثم ذهب و أحضر حقيبته ثم ذهبا لغرفة راي و أخذاه و قاما بنفس الشيء بالنسبة للان.
بعد 30 دقيقة...في البحر
ميرا: أنظروا...إنه البحر!
ثم جرّت معها راي المسكين و بقي دايكي و لان يتمشيان فقال لان:
ميرا تبدو سعيدة اليوم!
دايكي بصوت منخفض: أجل
لان: ما بك دايكي؟ هل تصالحتما؟
دايكي: أجل بالتأكيد
لان: إذن ما هذا الحزن الظاهر عليك؟ هل أنت واقع في الحب؟
تفاجئ دايكي و قال: هيي...أجننت؟
لان بابتسامة: كما توقعت...أنت واقع في حب ميرا صحيح؟
دايكي: حسنا...أجل هذا صحيح
يتبع......
لقد أخذت عطلة و أخيرا...
إنتظروا الفصول القادمة 😊♥️
و شكرا لكل من دعمني 💞
أسفة على الاخطاء الاملائية اذا وجدت.
أكتب تعليق من فضلك...و لا تنسى متابعتي على حسابي في الواتباد 💕
أراكم في البارت القادم 👋🏻🌹
أنت تقرأ
لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-
Romanceميناغاوا ميرا فتاة وحيدة. كان والداها على وشك الطلاق و كانت دائما ما تذهب لجيرانها فهُم يتقبلونها كما هي و بعد فترة والدا الجيران قد توفيا و الابن الاكبر يعيش الان وحده و والدا ميرا تطلقا. بعدما سمع الابن الاكبر الخبر دعا ميرا للعيش معه. فماذا سيحد...