💞18💞

46 12 16
                                    

بعدها عاد كل منهما إلى المنزل.

عند دايكي

دايكي: *وأخيرا تصالحت أنا و ميرا لقد ظننت أننا لن نتصالح إلا بعد مدة...و لكن الفضل يعود للان و راي فهما قد ساعداني*

*لكن مهلا لحظة...بما أننا سنذهب للبحر ألا يعني هذا أن ميرا سترتدي....*

*لا لا لا توقف دايكي عن تخيل هذه الامور المنحرفة*

بعد 15 دقيقة

انتهت ميرا من تحضير أغراضها فقد إرتدت ⬇️⬇️⬇️

و قامت بنفس التسريحة الي في الصورة و قد كانت ترتدي ملابس السباحة تحت ملابسها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و قامت بنفس التسريحة الي في الصورة و قد كانت ترتدي ملابس السباحة تحت ملابسها.

ثم خرجت من غرفتها حاملة حقيبتها لتتجه لغرفة دايكي و تدق الباب قائلة:

دايكي..لقد إنتهيت

فتح دايكي الباب ليجد ميرا مرتدية تلك الملابس فخجل و أدار وجهه و قال:

ح-حسنا إنتظريني لحظة

ثم ذهب و أحضر حقيبته ثم ذهبا لغرفة راي و أخذاه و قاما بنفس الشيء بالنسبة للان.

بعد 30 دقيقة...في البحر

ميرا: أنظروا...إنه البحر!

ثم جرّت معها راي المسكين و بقي دايكي و لان يتمشيان فقال لان:

ميرا تبدو سعيدة اليوم!

دايكي بصوت منخفض: أجل

لان: ما بك دايكي؟ هل تصالحتما؟

دايكي: أجل بالتأكيد

لان: إذن ما هذا الحزن الظاهر عليك؟ هل أنت واقع في الحب؟

تفاجئ دايكي و قال: هيي...أجننت؟

لان بابتسامة: كما توقعت...أنت واقع في حب ميرا صحيح؟

دايكي: حسنا...أجل هذا صحيح

يتبع......

لقد أخذت عطلة و أخيرا...

إنتظروا الفصول القادمة 😊♥️

و شكرا لكل من دعمني 💞

أسفة على الاخطاء الاملائية اذا وجدت.

أكتب تعليق من فضلك...و لا تنسى متابعتي على حسابي في الواتباد 💕

أراكم في البارت القادم 👋🏻🌹

لا استطيع ترككِ لأنني....أحبكِ! -مكتملة-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن