روايه: أختى هتلر
البارت :2
بقلم:يارا هشام
بالليل فى فيلاا بسيونى
كانت ريتا قاعده فى التراس بتاعهاا وماسكه الفون بتتكلم مع شيرى
ريتا:تمام يعنى هتجبوه النهارده
شيرى:ايوا خلاص حددنا مكانه وان احنا نجيبه دى حاجه سهله جدا
ريتا:تمام وانا فى انتظار هيئته الجديده
شيرى:عيونى هسمعك خبر حلو عنه
ريتا قفلت مع شيرى وقعدت على المرجيحه تريح دماغهاا وزكرياتها المؤلمه تسمع صوت رساله وتس تفتح تشوفها
رقم: ممكن اضيفك فى جروب روايات وتبقى ادمن فى
استغربت ريتا من الرقم لانه مش متسجل وفكرت فى فكره وابتسمت
ريتا:روايات
رقم:اهااا ممكن اضيفك فى😹
ريتا:تمام ضفنى
رقم:شكرا جدا واتشرفت بمعرفه حضرتك انا نور😹
ريتا:الشرف ليا انا
وبعدين مسج تانى ريتا: هو انت بتضحك على ايه
نور:انا بحب اضحك مبتسم ديما
ريتا:بس الضحك من غير سبب ملوش لازمه
نور:اضحكى للدنيا هتضحكلك وانتى هتفضلى زعلانه كتير الحياه مش بتقف
ريتا:لا انا مكتئبه دا العادى
نور:هو انتى اسمك ايه😹
ريتاا بكدب:حبيبه
نور:عاشت الاسامى يا حبيبه انا اسمى نور
ريتاا:اتشرفنا بيك
نور:تشكرات تشكرات ممكن نتكلم فون علشان عينى وجعتنى من الشاشه
ريتا:اممم ماشى
رن عليها وردت فضلوا يتكلموا لغايه ما ناموا وضحكوا كتير لغايه ما صحيت الصبح كانت ريتا لبست وراحت الكليه وعرفت انها فيسكشن(ج)
عند ريماس الصبح قبل ما تطلع تروح الكليه
ريماس:قليهم يا ام صباح علشان منزلكيش تانى وانتى يا ام ابراهيم ايه وحشك الشبشب عاوزه تخديه بيه على دماغك تانى يا حريم مهطوره
ودخلت الشقه ولبست وجيه احمد راحت الكليه راحوا اول سيكشن بس كانت ريماس فى سيكشن (ب) خلصوا اليوم الدراسى مع استغراب ريتا وواقفه بتبص على كام ولد عند بابا الكليه بسبب مدايقاتهم ليها
ريتا:يارب صبرنى علشان مقتلش حد يارب يارب
تلفونها رن فى الوقت دا وكان نور استغربت وردت
نور:صباح الخير
ريتا:صباح النور
نور:نور وانا نور دا ايه النور دا كله
أنت تقرأ
أختى هتلر
Ngẫu nhiênالقصه مستوحاا من قصه حقيقيه حدثت بالفعل مع تعديل بعض الاحداث وتغيير الاسامى حفظا على سريه الاشخاص عندما تجبر على فقدان نصفك الاخر عندما تجبر على روئيه عائلتك تموت امام عينيك عندما تجبر على فقدان حبك الوحيد ينكسر الشغف بداخلك ويصنع من قلبك حجر لا ير...
