روايه: أختى هتلر
البارت :17
بقلم:يارا هشامقاطعهم مالك
مالك :بعد ازنك يا باشا
اسر:تعالا يا مالك
قرب منهم
مالك:الهانم الكبيره وصلت وهى بره يا افندم
ياسو استغربت :مين الهانم الكبيره
شيرى بخوف:تيتى
جريت شيرى ولؤى جرى وراها بسرعه و اياس مشى بعدها هو تيمور وريتا واسر وياسو اللى متحركوش من مكانهم وياسو اللى بتبصلهم باستغراب اشمعنى هما متحركوش
ريتا لاسر:دا احنا هنشوف ايام سودا
اسر:نبدا نعد
اتنهدت ريتا وهى بتقوم واسر وراها وياسو لحقت بيهم كانت واقفه بقوتها اللى متعودين عليها ومعاها بنت اخوها سيدرا الفتاه العشرينيه اللئيمه و ذو الملامح الحاده و جسمها التخين وشيرى كانت بتحضنها ولؤى باس ايدها وحضنها وراحت ريتا وحضنتها
ريتا بابتسامه هاديه: وحشتينى اوووى يا سونسون
وبعدت عنها ريتا:هاى سيدرا موحشتنيش خالص
لوت سيدرا شفتاها باستنكار ولم ترد عليها وبعدت عنها ليقترب اسر منها ويحضنها وبيبوس اديها
اسر:وحشتينا اووى يا سونسون طولتى غيبتك
تيتى(ثناء): وانتو كمان وحشتونى اوووى يا ولادى غيبتوا كتير عن مصر لسه فكرين ان عندكوا ست تسئلوا عليها
لؤى:يا تيتى ما انتى اللى رفضتى تيجى معانا لا روحتى معايا ولا مع اسر
ثناء بعصبيه:علشان كنت عاوزاكوا تقعدوا هنا
ريتا:مكناش هنحقق نص اللى حققناه فى البلد دى
اسر :سيبكوا من الكلام دا شفتى يا سونسون الفرد الغايب رجع
انهى كلامه وهو بيشاور على ياسو اللى واقفه وحاسه انها غريبه فى وسطيهم ثناء بصت عليها من فوق لتحت كانت ترتدى بنطلون ملتون شبابى وتيشرت ابيض وتجاهلت كلامه
ثناء: انا جيت علشان اقلكوا كلمه وحده جهزوا نفسكوا علشان هنرجع القصر
ريتا :انا مش هرجع القصر احنا استقرينا هنا
ثناء :انتى بالذات متتكلميش كفايه انى سيباكى براحتك ومتكلمش فى اى حاجه من اللى عملتيها فى لؤى
ريتا باستهزاق:اهو جالك محامى الدفاع اللى مبيزهقش
ثناء بحده:اتكلمى بادب
ريتا بنفس الحده:انا بتكلم بادب وكلامى فى موضوع لؤى منهى اهو كلها كام شهر واطلق
ثناء: دا فى احلامك
أنت تقرأ
أختى هتلر
Randomالقصه مستوحاا من قصه حقيقيه حدثت بالفعل مع تعديل بعض الاحداث وتغيير الاسامى حفظا على سريه الاشخاص عندما تجبر على فقدان نصفك الاخر عندما تجبر على روئيه عائلتك تموت امام عينيك عندما تجبر على فقدان حبك الوحيد ينكسر الشغف بداخلك ويصنع من قلبك حجر لا ير...