البارت :22

63 9 0
                                    

روايه اختى هتلر
البارت:22
بقلم: يارا هشام

فى الوقت دا الباب اتخبط جامد وجسم ريتا اتنفض

لؤى بعصبيه:افتحوا افتحوا بدال ما اطربق الشقه على نفوخكوا افتحوا

اتقدمت ريتا بارجل راعشه فتحت الباب وكان قدامها لؤى وعيونه حمره من كتر الغيظ و الغضب مسك ريتا من شعرها وحطها تحت دراعه وبص لسليم نظره ثاقبه

سليم:اهدى يا لؤى انت فاهم غلط محصلش حاجه بينا

لؤى: انا مش هكلمك انت لانك مش غلطان الغلط على الست المتجوزه اللى شايله اسمى

واخد ريتا ونزله وبص لاسر اللى نزل بسرعه

اسر:لؤى انت فاهم غلط اهدى

لؤى بغضب جحيمى:محدش يقلى اهدى ومحدش يدخل بينا انا ومراتى

اسر حاول يشد ريتا من دراعه معرفش

لؤى بغضب:ابعد عن وشى

وسحب ريتا وشدها دخلها العربيه كل دا وريتا منطقتش حاله سكون تملكتها وهو ركب ومشى كان وراهم اسر بس لؤى فضل يتفاده لغايه ما اختفى من قدامه اسر ضرب على الدريكسيون بغضب جهنمى

اسر:غبى غبى غبى هتفضل طول عمرك غبى ومتسرع ومش بتسمع غير لنفسك

بعد وقت وصل لؤى الى فيلااا فى حى راقى ونظرت لها ريتا نظره متفحصه فهى لم ترا هذا الفيلا من قبل نزل لؤى وشد ريتا من دراعها دخلها الفيلا واتجه ناحية اوضه النوم وزاحه الى المنتصف

لؤى بغضب:اهلا وسهلا بالهانم مراتى المحترمه اللى عمرها ما غلطت فيا ومحافظه على نفسها فى غيابى

قرب منها ومسك وشها بايد وحده

لؤى بغضب مالى على عيونه:تفتكرى بعد المنظر اللى انا شفته دا هعمل فيكى اى

لم ترد عليه ريتا ولم تعطى اى ردت فعل له ابتعد عنها وهو يمشى بالغرفه بغضب

لؤى:طيب لما انتى بتحبى كدا طيب دا انا اولى جوزك حلالك

واقترب منها مره اخرى وزاحها قعدت على السرير

لؤى:انا المره دى هاخد حقى وبالرضى او  عافيه

واقترب منها ثم تقدم بيده على قميصها وشده مزق زرايره حتى ظهرت مفاتن انوثتها واقترب يقبل كل انش من جسدها ويده تتجرئ عليها اكثر فاكثر ولم تعطى اى رد له حتى توقف ونظر فى عيناها ليتوقف الزمن فى هذه اللحظه

لؤى:انتى مش معترضه

ريتا:مش همنعك علشان انت ديما مش بتفكر

لؤى:مش بفكر هااا

ريتا:انت مفكر ان اللى بتعمله دا عقاب علشان زمان كنت بخاف يلااا عقبنى لو انت مش واثق فيا اعمل اللى انت عاوزه مش همنعك

أختى هتلرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن