مرحبا~
فوت و كومنت لطفاً..
♡♡♡إِستَمتِعوُا...❀
••••••
كانت ميا 'والدة تايهيونغ' تبكي و جونغكوك كان يحتضنها و صامت لا يعرف ما يبدي به فمعها حق! هي قلقة عليه و بشدة، تايهيونغ كان يسند نفسه بجانب الزجاج المطل الى اخيه النام بعمق!
اخيرا خرج و لكن لن يستيقظ حاليا! ، حرك عينيه الى يونغي رفع يده ناحية الزجاج و يتأمله هو الآخر بصمت، اقترب ناحيته و كانت ملامحه متعبة حقا، نقر كتف يونغي بلطف ليهمس
"هل حقا تحبه ام اشفقت عليه فقط؟"
قال بنوعٍ من الحدة، انزل يونغي وجهه ليبتسم بخفة ثم نظر ناحية الاشقر "منذ المرة الأولى التي التقيت به!"
رمش تايهيونغ مراراً ليبتعد دون ان يجيب ثم ادار رأسه الى جونغكوك الذي يسند خده فوق كتف والدته و احدى يديه وراء ظهرها يربت عليه بلطف و اليد الاخرى امسك به ذراعها بدى حقا لطيف للغاية خصوصا انه عابس!
ابتسم تايهيونغ لكن اختفت بسرعة كون الحزن حاليا طاغٍ عليه، التفت الى اخيه ليعيد سند كتفه على الجدار و بقي ينظر الى جيمين المحاط بعدة أجهزة!
قلبهم كاد ان يتوقف حين خرجت انجلين التي رسمت على وجهها ملامح جدية، انتظر الجميع ينتظر اجابة منها لكن ابتسمت فقط ابتسامة صغيرة قائلتا!!
"لا تقلقوا هو بخير!
سنأخذه الى غرفة الانعاش كي يبقى هناك مؤقتا و تحت اعيننا فأي حركة قد تبدي به الى الخطر! لذا حين يستيقظ سننقله لغرفة عامة""و.. و مابكِ انت؟"
سأل جونغكوك كونها هادئة و هذه ليست من صفات صديقته فهو يعرفها، نفت بخفة و ابتسمت ثم ربتت على كتفه "لا تقلق فقط زوجي شاجر والدته و انا قلقة عليه!"
"ا.. اذهبي اليه!"
التفت الجميع الى تايهيونغ الذي اقترب منها "اذهبي اليه فهو بحاجتكِ الآن!" نفت لتتسع ابتسامتها و رفعت يدها لتقرص خد تايهيونغ
"حقا لطيف!!...
لا تقلق هو قوي و ايضا عملي لم ينتهي مع اخيك! حين افعل اعدك انني سأذهب!"اومئ تايهيونغ بتفهم و وسع عينيه حين اخرجوا اخاه كجثة فهو عديم الحراك و عينيه الجميله لا يفتحها، لانت ملامحه ليركض ناحيته صارخاً
"اخي!!.."
"تايهيونغ؟"
عاد لشرده فهو كان يتذكر ما حدث قبلاً اعتدل في وقفته لينظر الى جونغكوك الذي قدم له قارورة مياه، اخذها تايهيونغ ليبتسم بخفة "شكرا"
أنت تقرأ
TK ∆ MY ANGEL +18 (مكتملة)
Fanfictionمكتملة تَأتِيكَ فرّصة فِي الزَوآج مِن شَخصٍ و أنتَ تحِبُ شَخصًا آخَر، و لكِن رَغم ذلِك نظَرت لِأخيكَ المرِيض و وَافقتَ دونَ تَردُدٍ.. "أُحبُك.." Top : JJK Bottom: KTH لاَ تحكُم علَى الكِتاب مِن الغِلَاف!..