بعد خروجهم سقطت تلك الصامته علي الأرض
ريان بهستريه : ابد لا لن اسمح لكم بتدمير حياتي التي واجدته واحببتها ابد أرجوكم لا
بدأت الدموع تسقط من عيني ريان كانت يائس كانت قد بدات للتو بعيش حياتها لكنها تسلب منها امام عينيها
ريان: اهدي ريان اهدي لن يحدث شي لن يخرب احد حياتك لن اسمح البعض المجرمين ان يخربوا حياتي اهدي
سندت ريان نفسها واوقفت وسراعات بإقفال المتجر وكادت ان توقف احد سيارة الاجراء لكنها وجدت نفسها لا تريد ان تذهب البيت فا اصبحت تمشي بلا هدف تحول ان تجمع شتات نفسه
_______________________________________
قصر عائله كمال الاندلسي
تجمعوا كلهم يحاولون تهديت صوفيا التي تبكي
صوفيا: ابتعدو عني لا اريد لأحد ان يقترب مني ومن حقا يهتم لامري فاليقنع ابنتي ان تاتي الحضني غير هذا لا اريد احد بقربي ابد
واقفت وتوجهت الغرفتها بخطوات مهتزه وضعيفة وسرعان تابعته ملاك وايمي
شد كمال علي يديه حتي اصبحت بيضاء بالكامل
كمال بغضب : ماذا افعل احد منكم يقول ماذا افعل أكاد اجن يهذا ابنتي تقول لي سيدي وانا عاجز عن فعل شي هل احضرها بالقوي ام ماذا افعل بحق الجحيم
اوس : ابي إهدا الغضب لن يحل شي
( تنبيه)( ايمي وليث وشامل يقولون ال صوفيا وكمال ابي وامي واورهان وجوليت يقول لهم عمي وعمتي)
ليث : ابي ستقتنع لا تقلق هيا فقط مصدومه لكن ستعود اليوم او غدا ستعود انا اعدك بهذه لكن دعنا نحل هذا الامر بهدوء ودون غضب او تسرع
شامل : انا اتفق معا كلام ليث وايضا انا وضعت رجال المراقبتها ومعرفة كل تحركاته
كمال : احسنت يا شامل
عند صوفيا
ملاك وهيه تضع يديها علي كتف صوفيا : لا تقلقي كل شي سيحل وستعود ريان الكي انا متاكده فقط اعطيها بعض الوقت
ايمي : امي لا تحزيني الأمر فقط يحتاج القليل من الوقت وستاتي بتاكيد
ابعدت صوفيا يد ملاك من على كتفها بقرف وقالت لي ايمي بصوت متعب
صوفيا ببكاء : اتمني هذا حقا
_______________________________________
عند ريان
فتحت الباب ودخلت البيتها بخطوات بطئ كانت متعبه ذهبت فور الي الغرفتها فتحت باب الغرفة وبدات في تاملها قليل ثم تنهدت وسارعت بتغير ملابسه بملابس بيت اكثر راحه
ملابس ريان
أنت تقرأ
تحت رحمه هوسه
Lãng mạn[مكتملة] لم اجد حقا ما أستطيع به وصف قصتي فانا كنت بمكان وفجاه اصبحت بمكان كنت بحال وصبحت فجاه بحال كنت اليتيمه وفجاه اصبح لدي عائله تحبني كنت الفقيره وفجاه اصبحت من اصحاب المليارات كنت العاديه وفجاه اصبحت الفاتنه التي يركع له اقوي الرجال منتظرين...