كمال : حسنا من فضلك اوصلها اورهاناورهان بفرحه داخليه : حسناً
جولسم وهيه تقترب قليل من ريان همسة لها بهدوء
جولسم : عودي قطعه واحده
ريان بستغراب : ماذا تقصدين
جولسم بنظره ذات معنى : ماذا هل من الخطا ان اتمنى ان تعود صديقتي سالمه كامله
ريان : هذا النظارات لا تجعلني مرتاحه
جولسم وهيه تتصنع عدم الاهتمام وتلتقط زيتونه بي شوكتها و تاكلها ببطء وتنظر لريان
جولسم : فقط لا تقومي بعمل احمق
لكن لم تنتظر رد ريان عليها وقفت ووجهة كلامها لكمال وصوفيا وقالت
جولسم بابتسامه : ساذهب الآن المستشفي وداعا
رد كمال عليه : ودعا يا صغيرتي وانتبهى على نفسك جيدا
صوفيا بابتسامه : وداعا عزيزتي لا تتاخري بالعوده
جولسم :حسنا
وذهبت مسرعه في طريقها تلاحقها نظرات ريان المتشككه بعد بعض دقائق وكان شامل يقف من على الكرسي ويذهب بالكاد استطعت ريان تكتم ضحكتها
على هذا العاشق المكشوف فهي الان تستطيع ان تراهن بنصف عمرها انه ذاهب خلف جولسم وبعض القليل من الوقت وجهة نظرها لصقر وقالت
ريان بهدوء : اورهان عندما تنتهي من تناول افطارك من فضلك قال لي من اجل الذهب السوق
بعد قول ريان هذه الكلمات وقف اورهان مسرعا وقال
اورهان :اذا هيه بنا فأنا انتهيت من طعامي
استغربت ريان فا هو لم يمس طعامه حتى ولكن لم تهتم كثيرا ووقفت واودعات عائلتها وذهبت مع اورهان
عندما اختفي كل من اورهان وريان من امام اوس حتى انفجر من الضحك وشاركه كمال
اوس وهو ممسك ببطنه من شد الضحك : لا أستطيع أن أتحمل هل رايت يا ابي لقد احساسات أن الكرسي سيتحطم من قوه وسرعه مغادرته
كمال محاول الهدوء : توقف من العيب الشماته بأحد انت اسو منه حتى
اوس : هل انت حقا ابي
كمال : لو لم اكن كذلك لكنت الآن جثه بعدما فعلته معا جوليت
اوس بعناد: حقا يا ابي لازلت تتذكر هذا لقد مرت ثلاث سنوات وانا احب ملاك الان
كمال: قل ما تريده لقد خسرتها بالفعل ايها الاحمق
اغمض اوس عينيه للحظه وفتحها واوقف وغادر الغرفه لم يكن يريد ان يستمر هوه واولده في النقاش حول هذا الموضوع خصوصا وهو يعرف خطأه
______________________________________ذهبت ريان مع اورهان خارج البوابه ووقفوا امام السياره الخاصة بي اورهان وبطبيعة الحال ذهب اورهان لمقعد السائق وظلت ريان تفكر لبعض الثواني ثم فتحت باب الامامي وجلست
ثم نظرت اورهان وخرجت العنوان واعطائته لي اورهان الذي اكتفى بالنظر اليه نظره سريعه وهز براسه علامه لمعرفته للعنوان
غرقت السياره بصمت مزعج بالنسبه لي اورهان وعادي بالنسبه ريان
اورهان محاول فتح موضوع : أن الطقس الطيف اليوم أليس كذلك
نظرت ريان حولها بتعجب فقد كان الطقس غائم وكئيب ثم فكرت
ريان : هل هذا الجو لطيف لرئاسا المافيه ام ماذا
حركات راسها على الجانبين علامه على عدم الاقتناع ثم نظرت اليه وقالت
ريان : أجل لطيف جد
نظر إليه اورهان بنظره تقول انتي كاذبه وعاد الصمت ليكون سيد المكان وهذا المره من حاولت كسر الصمت كانت ريان
ريان بخبث : اورهان
اورهان بستغراب : اجل
ريان بثقه : أنا لدي الكثير من الخبره بالمواضيع الخاصه بالحب
اورهان بتعجب : إذا
ريان : يعني اقصد أن كانت معجب أو تحب فتاة فالتاتي وتخبرني وبتاكيد ساساعدك
اورهان بسخريه : حقا
ريان بتاكيد : أجل حقاً
صمت اورهان وهوه لا يعرف كيف يتصرف معا ريان ولكن بعد النظر الطريق لبضع دقائق نظر الي ريان وقال
اورهان : بصراحة أنا احتاج مساعدتك فا أنا أحب فتاه واريد الاقتراب منها ولا أعرف كيف
ريان وهيه تنظر اورهان بابتسامه جميلة تسلب العقول : لقد علمت أنك ستحتاج لي خبراتي الكبيره في احد الايام اعدك أنني ساساعدك بكسب قلبه من هيه بالمناسبه هل نعرفها
اورهان بشرود : لقد ابتسمت لي
قال اورهان هذا وهو يحدق في وجهها بتعبير لا يمكن فهمه أو قرائته مد يده ببطء وقام بلمس خدها بنعومه كان خائف أن يوذيه علقت ريان في نظراته الشديدة وتوقفت عن التنفس للحظه
الرجل الذي كانت شفتاه نصف مفتوحة كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ما سرعان ما عاد الصوابه وسحب يده بعيدًا. ثم نظر الطريق وكأن شيئًا لم يحدث أبدًا منذ لحظة وقال
اورهان بي برود :إنها تعمل معي فالشركة
ريان بشرود : ها اه أجل أجل تعمل معك فالشركة حسنا هل اعترفت لها
اورهان : لا لم اعترف له فا هيه تتجانبني دائما ولا أعرف كيف اتصرف
ريان : عمرها من أين كيف مظهرها إسمها اعطيني بعض المعلومات يارجل لكي اساعدك
اورهان : ما رايك بعد أن الانتهاء من شراء الأشياء التي تريدينه أن نذهب لأحد المطاعم وتناول الغداء هناك اشرح لكي عنها أكثر
ريان بتفكير : حسنا موافقه
______________________________________
اسفه على الاخطاء الاملائيه
أنت تقرأ
تحت رحمه هوسه
Romance[مكتملة] لم اجد حقا ما أستطيع به وصف قصتي فانا كنت بمكان وفجاه اصبحت بمكان كنت بحال وصبحت فجاه بحال كنت اليتيمه وفجاه اصبح لدي عائله تحبني كنت الفقيره وفجاه اصبحت من اصحاب المليارات كنت العاديه وفجاه اصبحت الفاتنه التي يركع له اقوي الرجال منتظرين...