27

6.9K 237 9
                                    

الرجل الاول بابتسامة: هنالك غزال هارب هنا ما رايك ان نلعب معه قليل

تخدرت قدم ريان لم تكن تستطيع التحرك او حتي محاوله الهروب حاولت لكن جميع أعضاء جسدها شلت وسمعها لخبر موت اورهان وقع عليها كالصعقه جعل عقلها يتوقف فقط الدموع تنزل من عينيها بلا توقف ونبضات قلبها اصبحت كالطبول تقرع بلا توقف

يد قويه جرت شعرها لم يكن لديها اي طاقه لمحاولت الافلت او حتي المقاومه فقط الدموع تنهمر بلا توقف

الرجل الثاني بابتسامة مقزازه: يبدو ان هذا الغزال الفاتن متعب لن يمانع السيد ان تذوقنها قبله اليس كذلك

الرجل الاول: انت اولا وانا بعدك

اقرب الرجل الثاني وجهه منها نظرت ريان الي الرجل لم تستطيع رويته جيدا بسبب الدموع حاولت الافلت من يديه فا بعد سماع كلماته لم يكن صعب عليها تخيل ما سيحدث لها

احبطت اليد الممسكه بشعرها محاولتها بلا رحمها اخرج لسانه واوضعه علي رقبتها مما جعل جسد ريان ينضفت من القرف

ريان ببكاء: اتركني اورهان سيقتلك علي ما تفعله اترككك

الرجل الثاني بضحك: مات العاهر خاصتك يا حلوه سلمي نفسك لي وانا اعدك ان اسعدك اكثر منه

وضع شفتيه علي رقبت ريان بينما يديها اصبحت تلمس جسد ريان حاولت ريان الافلت ودفعه لكن يد الرجل كانت اقوي منها بكثير

ريان بصراخ: احد يساعدني اتركني ياهذا اترك اترك انت لا تعرف من انا اترك

لم يرد عليها الرجل بل رماء جسدها علي الارض واصبح فوقها قاومت ريان بكل ما تملك من قوة

ريان بصراخ: اتركني ياهذا اترك اتوسل اليك ارجوك اتركني

حاولت دفعه بيديها لكن امسك الرجل يديها الاثنين ورفعها فوق راسها ومزق بيديه الثانيه ملابسها مما جعل صراخ وبكاء ريان يزداد

استمر بتقبيل جسد ريان بينما ريان تحاول التحرار من يديه لكن بلا جدوه شعرت وكان الديدان تزحف علي كامل جسدها

شعور بالقهر والضعف والحزن والغضب كلها كانت مشاعر بداخل ريان كانت مشاعر شعرت بها كثير بحياتها لكن ليس كالان نار تغلف علي قلبها وتحرقه بينما ترا رجل يغتصبها وهيا غير قادره علي الدفاع عن نفسها

ريان ببكاء: لديك بتاكيد عائله اتوسل اليك ان تتركني ارجوك ارجوك اتركني اههه ارجوك

شعرت ريان فجاة بشي كالماء الدافاء سكب عليها فجاة حاولت فتح عينيها التي كانت اقفلتها بسبب البكاء الشديد رات بشكل ضبابي صوره الرجل واستطعت التقاط رائحت الدماء شعرت بثقل جسد كبير سحقها فركت عينيها لتستطيع ان ترا جيدا

ريان بتلعثم: اورهان

لم تعرف هل تشعر بالسعاده الرويت اورهان حي ام بالخوف من تلك النظره التي يحملها علي وجهه نظره لم يسبق الريان ان ترها

تحت رحمه هوسهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن