(مكتملة )celebrity -النجم الصاعد

الفصل الثاني

لقد انتهى الآن كل شعور بالنسبة لبرايت قد انتهى الآن ، حيث كان يمسك السكين في يديه ، أدرك أن الواقع انفجر بالبكاء على الأرض وهو يعانق ساقيه بكلتا يديه.

"ما الذي فعلته لأستحق كل هذا؟ لا يوجد شيء جيد يحدث في حياتي ، سواء كان الحب أو العمل ، الأمر كله معقد"

ثم ألقى بالسكين بعيدًا عندما دخلت بي' ايد  إلى شقته
  تهرع راكضة  إليه

"برايت !!!!! هل أنت بخير ؟؟؟ لماذا تبكي ، ولماذا يوجد سكين هنا؟ لا تقل لي أنك كنت تحاول قتل نفسك مثل المرة الأخيرة !!!!"

"لقد انتهى الأمر بي ...... لا أريد أن أعيش بعد الآن ولكن بعد ذلك في الفكرة الثانية ، أريد أن أبقى بسبب  أمي"

"أنت تعلم أن والدتك لم تدعمك أبدًا"

"أعلم أن هذا هو سبب قيامي بذلك ، أريدها أن تصدق أن ابنها قادر على أن يكون نجمًا"

"اذا اتعلم  ماذا  .... اذهب للاستحمام والتغيير وسأخذك إلى مكان ما لتهدئة التوتر. حسناً عزيزي؟"

كانت تعانقه مثل ابنها ، وكانت الوحيدة التي يمكنها أن تجعله يشعر بأنه محبوب. كانت الشخص الذي يمكنه الاعتماد عليه عندما لم يفعل أحدهم ، حتى أفضل أصدقائه.

" حسنا بي "
أومأ برأسه وهو يقف للاستحمام بينما تأخذ بي إيد السكين وتنظف غرفته الفوضوية.
كانت مليئة بزجاجات البيرة والأدوية والحبوب المنومة.
مسكين برايت ، كان عليه أن يعاني من كل هذا بمفرده ، ولا أحد بجانبه ليمنحه الراحة عندما كان في أمس الحاجة إليه في أوقاته الصعبة.

لقد خرج بعد فترة ، وقد أعدت بي ايد   بالفعل بعض الطعام له لأنها لاحظت أنه لم يأكل جيدًا مؤخرًا ، وجلس مندهشًا

"أوهوو أنت صنعتِ كل هذا بي؟"

"لقد صنعت للتو ما وجدته في الثلاجة"

"شكرا بي"

"الآن يجب أن تنهي طعامك حسنًا؟"

"حسنًا ، يبدو لذيذًا جدًا"

  تقرص خدي برايت ، وتعامله مثل طفلها.

"هذا هو فتاي الطيب صغيري برايت"

"هيهيهي"

تبتسم برايت أخيرًا وهي تشيد به
إنه فتى بسيط ، لقد تعلم أن يكون سعيدًا في أبسط الأشياء التي يمكن أن يجدها ولكن بسبب ذلك أصيب بالاكتئاب.

كانت بي إيد تأمل في أن يتحسن في أي وقت قريب على الأرجح ربما يتغير بعد انشغاله بعمله.

أنهى طعامه بعد ذلك ، كان بي إيد تحدق به بفخر عندما كان يبتسم.

"الآن دعنا نذهب''

"أين ؟"

"سوف ترى "